(*) ٢/ ٥٨. (١٦) في المهذب ٢/ ١٩٤: فإن اصطدمت سفينتان وهلكتا وما فيهما، فإن كان بتفريط من القيمين بأن قصر في آلتهما أو قدرا على ضبطهما فلم يضبطا. . الخ. (١٧) في المصباح: من باب ضرب حفظهُ حفظا بليغا ومنه يقال: ضبت البلاد وغيرها: إذا قمت بأمرها قياما ليس فيه نقص. (١٨) وإن رمى: ليس في ع. وفي المهذب ٢/ ١٩٥: فإن رمى عشرة أنفس حجرا بالمنجنيق وقتل أحدهم: سقط من ديته العشر. (١٩) في أدب الكاتب ٥٦٤. (٢٠) كذا ذكر في الصحاح (جنق) قال ابن كمال: معرب مَنْجَك نِيك ومَنْجَكْ في لغة الفرس: ما يفعل بالحيل. رسالتان في المعرب ١٠٤. وقيل إن أصله يوناني: منكنيكون انظر المعرب: بتحقيق ف. عبد الرحيم ص ٥٧٢. (٢١) هو عُلى بن ربَاح بن قصير اللخمى، تابعي ثقة توفي (١١٤ هـ) ترجمته في الكاشف ٢/ ٢٧٤، ومعرفة الثقات ٢/ ١٥٣ روى حديث وقوع الأعمى على البصير في بئر، وقد قتل الأعمى البصير، فقضى عمر بعقل البصير على الأعمى، فكان هذا ينشد في الأسواق: يا أيها الناس لقيت منكرا *هل يعقل الأعمى الصحيح المبصرا* خرا معا كلاهما تكسرا المهذب ٢/ ١٩٥