(٦٨) سورة الأنشقاق الآيتان ٢، ٥، وانظر مجاز القرآن ٢/ ٢٩٢، ومعاني الفراء ٣/ ٢٤٩، ومعاني الزجاج ٥/ ٣٠٣، وتفسير الطبرى ٣٠/ ١١٢، ١١٣. (٦٩) كذا، وفي غريب أبي عبيد ٢/ ١٣٩، قال على بن زيد، وكذا في اللسان (أذن ١٠/ ١٣) (ددن ١٣/ ١٥٢) والصحاح (ددن)، وفي التهذيب ١٥/ ١٧ قال الأحمر: فيه ثلاث لغات وأنشد. . . فظنه لابن أحمر. والرواية: "تعلل" بدل "تمتع". (٧٠) في المهذب ٢/ ٣٢٨: قال عليه السلام: "ليس منا من لم يتغن بالقرآن" وحمله الشافعي على تحسين الصوت، وقال: لو كان المراد به الاستغناء بالقرآن، لقال: من لم يتغان بالقرآن، وأما القراءة بالألحان، فقال في موضع أكرهه وفي موضع: لا أكرهه. (٧١) ما سبق عن الصحاح (لحن) وانظر غريب الحديث لأبي عبيد ٢/ ٢٣٢، ٢٣٣، وللخطابي ٢/ ٥٣٦ - ١٤١، وللقتيبى ٢/ ٤١٧، والفائق ٣٠٨/ ٣، ٣٠٩، والأمالى ١/ ٥، والنهاية ٤/ ٢٤١، ٢٤٢. (٧٢) في المهذب ٢/ ٣٢٨: ويجوز قول الشعر. . . ولأنه وفد عليه - صلى الله عليه وسلم - كعب بن زهير وأنشده:. . . . .