(٨٣) ع: الحسن. (٨٤) في اللفظ المستغرب ص ٩ بتحقيقنا. وقال ابن الأثير: أساء الأدب بتركه السنة والتأدب بأدب الشرع وظلم نفسه بما نقصها من الثواب بترداد المرات في الوضوء. النهاية ٣/ ١٦١ وقال إمام الحرمين: أساء ترك الأوْلَى وتعدى حد السنة. ذكره في المجموع ١/ ٤٣٨. (٨٥) سورة البقرة آية ٥٧. (٨٦) في المهذب ١/ ١٩: فأدخل المسح يين الغسلين، وقطع النظير عن النظير فدل على أنه قصد إيجاب الترتيب ولأنها عبادة تشتمل على أفعال متغايرة. (٨٧) ع: والشبيه. (٨٨) ع: أنه. (٨٩) ع: وأراد. (٩٠) ع: لأنهما. (٩١) في المهذب ١/ ١٩ روى أبو سعيد الخدرى أن النبى - صلى الله عليه وسلم - قال: "من توضأ وقال سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك كتب في رق ثم طبع بطابع فلم يكسر إلى يوم القيامة". (٩٢) ع: ككسرها. وقد اقتصر الخَلِيل والأزهرى على الفتح، وذكر ابن سيده الكسر عن اللحيانى ووضعها الفارابى في فاعل بالفتح والكسر وتبعه من بعده وانظر العين ٢/ ٢٣ وتهذيب اللغة ٢/ ١٧٦ والمحكم ١/ ٣٤٩ وديوان الأدب ١/ ٣٤٤، ٣٥٥ والصحاح والمصباح (طبع) واللسان (طبع ٢٩٣٥). (٩٣) في المهذب ١/ ١٩: روى قيس بن سعد: "أتانا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فَوَضَعْنَا له غسلا ثم أتيناه بملحفة ورسية فالتحف بها فَكَأنى أنظر إلى أثر الورْس على عُكَنِه. (٩٤) في الصحاح (ورس). (٩٥) ع: مفعلة. عنى الملحفة والمقصود الورسية، وعلى هذا ينبغى أن تكون ملحفة وريسة. (٩٦) والله أعلم: ليس في ع. (٩٧) كذا في العين ١/ ٢٣٠ وتهذيب اللغة ١/ ٣١٧ والمحكم ١/ ١٦٦ والمصباح (عكن).