العرب، وابن المصنف يستشهد بذلك وبآيات القرآن، فجمع بينهما، وأضاف فوائد من كلام ابن هشام والزمخشري.
[وفي إعراب الألفية]
٣٧. كتاب للشيخ شهاب الدين، أحمد بن الحسين الرملي الشافعي، المتوفى سنة أربع وأربعين وثمان مائة.
٣٨. وللشيخ خالد بن عبد اللَّه الأزهري، المتوفى سنة خمس وتسع مائة مجلد أيضا، سماه:(تمرين الطلاب، في صناعة الإعراب).
[وفي شرح (شواهد شروح الألفية) كتابان: كبير، وصغير.]
٣٩. للشيخ أبي محمد، محمود بن أحمد العيني، المتوفى سنة خمس وخمسين وثمان مائة، سمي الكبير:(بالمقاصد النحوية، في شرح شواهد شروح الألفية)، وقد اشتهر:(بالشواهد الكبرى)، جمعها من شروح: التوضيح، وشرح ابن المصنف، وابن أم قاسم، وابن هشام، وابن عقيل.
ورمز إليها: بالظاء، والقاف، والهاء، والعين.
وعدد الأبيات المستشهدة: ألف ومائتان وأربعة وتسعون.
وفرغ من الشرح: في شوال، سنة ست وثمان مائة.
[وممن نثر الألفية]
٤٠. الشيخ نور الدين، إبراهيم بن هبة اللَّه الإسنوي، المتوفى سنة إحدى وعشرين وسبع مائة، وله شرحها أيضا.
٤١. وبرهان الدين، إبراهيم بن موسى الكركي، المتوفى سنة ثلاث وخمسين وثمان مائة، وله شرحها أيضًا.
٤٢. والعلامة جمال الدين، عبد اللَّه بن يوسف، المعروف: بابن هشام النحوي، المتوفى سنة اثنتين وستين وسبع مائة، في مجلد، وسماه:(أوضح المسالك، إلى ألفية ابن مالك)، ثم اشتهر:(بالتوضيح).