وهو لعلباء بن أرقم في الأصمعيات ص ١٥٧، والدرر ٢/ ٢٠٠ وشرح التصريح ١/ ٢٣٤، والمقاصد النحوية ٤/ ٣٨٤، ولأرقم بن علباء في شرح أبيات سيبويه ١/ ٥٢٥، ولزيد بن أرقم في الإنصاف ١/ ٢٠٢، ولكعب بن أرقم في لسان العرب ١٢/ ٤٨٢ قسم، ولباغت بن صريم اليشكري في تخليص الشواهد ص ٣٩٠، وشرح المفصل ٨/ ٨٣، والكتاب ٢/ ١٣٤، وله أو لعلباء بن أرقم في المقاصد النحوية ٢/ ٣٠١، ولأحدهما أو لأرقم بن علباء في شرح شواهد المغني ١/ ١١١، ولأحدهما أو لراشد بن شهاب اليشكري أو لابن أصرم اليشكري في خزانة الأدب ١٠/ ٤١١، وبلا نسبة في أوضح المسالك ١/ ٣٧٧، وجواهر الأدب ص ١٩٧، والجنى الداني ص ٢٢٢، ٥٢٢، ورصف المباني ص ١١٧، ٢١١، وسر صناعة الإعراب ٢/ ٦٨٣، وسمط اللآلي ص ٨٢٩، وشرح عمدة الحافظ ص ٢٤١، ٣٣١، وشرح قطر الندى ص ١٥٧، والكتاب ٣/ ١٦٥، والمحتسب ١/ ٣٠٨، ومغني اللبيب ١/ ٣٣، والمقرب ١/ ١١١، ٢/ ٢٠٤، والمنصف ٣/ ١٢٨، وهمع الهوامع ١/ ١٤٣. اللغة: توافينا: تأتينا. الوجه المقسم: أي الجميل. الظبية: الغزالة. تعطو: تمد عنقها وترفع رأسها. السلم: نوع من الشجر يدبغ به. المعنى: يقول: تأتينا الحبيبة يومًا بوجهها الجميل، وكأنها ظبية تمد عنقها إلى شجر السلم المورق. الإعراب: ويوما: الواو: بحسب ما قبلها، أو استئنافية. يومًا: ظرف متعلق بتوافينا. توافينا: فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الياء للثقل، والفاعل: هي، ونا: في محل نصب مفعول به. بوجه: جار ومجرور متعلقان بتوافينا. مقسم: نعت وجه مجرور. كأن: الكاف حرف جر، أن: زائدة. ظبيةٍ: اسم مجرور بالكاف، والجار والمجرور متعلقا بتوافينا. تعطو: فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الواو للثقل، والفاعل: هي. إلى وارق: جار ومجرور متعلقان بتعطو، وهو مضاف. السلم: مضاف إليه مجرور وسكن للضرورة. وجملة (توافينا) الفعلية: في محل جر بالإضافة. ويمكن اعتبارها استئنافية لا محل لها من الإعراب. والتقدير: وتوافينا يومًا. وجملة (كأن ظبية تعطو) الاسمية: في محل نصب حال، تقديره: وكأنها ظبية بحذف واو الحال. وجملة (تعطو) الفعلية: في محل رفع أو نصب أو جر نعت لظبية. الشاهد فيه قوله: (كأن ظبيةٍ) حيث روي برفع ظبية، ونصبها، وجرها. أما الرفع فيحتمل أن تكون ظبية مبتدأ، وجملة تعطو خبره، وهذه الجملة الاسمية خبر كأن، واسمها ضمير شأن محذوف، ويحتمل أن تكون ظبية خبر كأن وتعطو صفتها، واسمها محذوف، وهو