وأبو الشول للقنفذ.
وبنت طبق لضرب من الحيات.
وجاء في بعض المألوفات:
كأبىِ المضاء لجنس الفرس.
وقالوا: أبو الأثقال للبغل.
وأبو أيوب للجمل.
وأبو صابر للحمار.
وأم جعفر للدجاجة.
وأم الأشعث للشاة.
وأم الأموال للنعجة.
وأبو الصواعق للشاهين.
أبو جابر للخبز.
وأبو صالح للخبيص.
وأبو جالس للباب.
وأم جامع للسفينة.
وأم حرب للراية.
وقالوا: هيان بن بيان للمجهول النسب والعين.
وأبو الدغفاء للأحمق.
ويكون علم الجنس: للشمول، وللواحد.
فالأول: "أسامة أجرأ من ثعالة"؛ أَي: جنس السباع أجرأ من جنس الثعالب.
والثاني: كقولك: "هذا أسامة" وتشير إِلَى واحد حاضر.
ويجري العلم الجنسي مجرَى العلم الشخصي في الاستعمال:
* فكما أن "أل" لَا تدخل عَلَى الشخصي؛ كـ "زيد" .. فكذلك الجنسي كـ "أسامة".
* وكما لَا يضاف الجنسي .. يمنع الجنس من الصرف للمانع؛ كالعلمية
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute