فمن ظلم وأخذ منهم شيئا، فإنّ عليه لعنة الله [والملائكة والناس أجمعين.
وكتب علي] .
(٣- ٤) بس: وكتب رسول الله لنعيم أخي تميم الداري.
(٥) قلقش، ديب: عينون (قلقش في رواية: صهيون) - بس: إن له حبري وبيت عينون بالشام (بيو: جيرون) - زنجويه: حبرا
(٥- ٦) بس، زنجويه، ديب، قلقش: بضمير الواحد المؤنث بدل التثنية في جميع الكلمات المذكورة.
(٥) بس، ديب، قلقش: قريتها كلها ... سهلها.
(٦) ديب: حرثها وكرومها وأنباطها- قلقش: وحرّتها وأنباطها (وفي رواية: أنباطها وورقها ولعقبه) .
(٧) بس، قلقش: لا يلجه عليهم بظلم.
(٨) بيو: فمن أظلم واحدا (بس: ومن ظلمهم وأخذ) - قلقش: فمن ظلمهم أو أخذ من أحد فعليه لعنة الله- ديب: فمن ظلم أو أخذه- زنجويه: يلجه عليهم- فمن ظلمهم أو أخذ من أحد منهم شيئا-
(٨- ١٠) بس، زنجويه، ديب، قلقش: []
[٤٥ رواية أخرى عن النص السابق]
مسالك الأبصار لابن فضل الله العمري ج ١ ص ١٧٤ (نقلا عن أصل المكتوب الشريف) - معجم البلدان لياقوت مادة «حبرون» - قس ج ١ ص ٢٩٦- السيرة لزيني دحلان ج ٢ ص ٢٠٧- ٢٠٨- عمخ ع ٢٩ ج- الضوء الساري للمقريزي ورقة ٨٨ ب- ٨٩- قلقش ج ١٣ ص ١٢٠- الكتاني ج ١ ص ١٤٤، ١٤٦، ١٤٧- ١٤٨، ١٤٩- ١٥١- نهاية الارب للنويري (وقال: في تسعة أسطر، علي خفّ على رضى الله عنه) - الحلبي (طبعة جديدة) ٢/ ٢٤٠.
قابل كنز العمال ج ٢ ع ٤٠٣٠
وانظر اشپربر ص ٦٤- كتّاب النبي لمحمد مصطفى الأعظمي، ص ٢٢ (كأنه يعني «مسالك الابصار» عندما يراجع إلى ابن فضل الله العمري في كتابه «المسالك والممالك» . وقول العمري «أنه رأى كتاب النبي صلى الله عليه وسلم وكان مكتوبا في سنة تسع» مبهم: هل كانوا كتبوا التاريخ في المكتوب النبوي، أو حدث إرسال المكتوب في السنة التاسعة؟
بسم الله الرحمن الرحيم
هذا ما أنطى محمد رسول الله لتميم الداريّ وإخوته: حبرون،