بع: ومن- بس: تعدى ... فإنه- المقريزي: شيئا من ذلك يجلد وتنزع- فإن تعدى- زنجويه:
ومن تعدى ذلك فإنه.
(٥) ديب: النبي محمدا- الواقدي: النبي فان- بس: هذا أمر محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم- المقريزي: النبي محمدا- هذا أمر النبي محمد رسول الله- بع، زنجويه: محمدا رسول الله.
(٦) الواقدي: بأمر النبي الرسول.
(٦- ٧) بس: يتعدينه- المقريزي: النبي محمد بن عبد الله- به محمد رسول الله- زنجويه، بع:
محمد بن عبد الله رسول الله- به محمد رسول الله لثقيف وشهد على نسخة هذه الصحيفة علي بن أبي طالب والحسن بن علي والحسين بن علي وكتب نسختها لمكان الشهادة- بط: خالد بن الوليد.
[١٨٣ إلى أهل الطائف أيضا]
عمخ ع ١٦ (عن العسكري)
عن أسيد الجعفيّ قال: كنت عند النبي صلى الله عليه وسلم فكتب إلى أهل الطائف:
إنّ نبيذ الغبيراء حرام.
[١٨٤ كتاب أبي بكر إلى عامل ثقيف (زمن الردة)]
طب ص ١٨٧١ ١٩٨٨
إن النبي صلى الله عليه وسلم كان قد عاهد ثقيفا: أنهم «لا يحشرون ولا يعشرون ولا يستكرهون بمال ولا نفس»(راجع الوثيقة ١٨١) .
ولكن لما توفي النبي صلى الله عليه وسلم وارتدّت العرب عوام أو خواص، وأمسكوا الصدقة إلّا ما كان من قريش وثقيف ولفّها، فإنهم اقتدى بهم عوامّ جديله والأعجاز (وهم بنو جشم، وبنو نصر، وبنو سعد بن بكر وثقيف) ... وكتب أبو بكر رضي الله عنه إلى عثمان بن أبي العاص، أن يضرب بعثا على أهل الطائف، على كل