يوم أكسر فيه [اللات والعزّى و] أساف ونائلة وهبل حتى أذكرك ذلك.
(٤) البلاذري، النزاع والتخاصم للمقريزي [] ، ساف: كذا في الأصل والمشهور أساف.
(٥- ٨) البلاذري، النزاع والتخاصم للمقريزي: إليك أريد استئصالكم فأراك قد اعتصمت بالخندق فكرهت لقاءنا ولك مني كيوم أحد.
(٦) الواقدي: مضايقا وخنادقا.
(٤- ٨) الواقدي في رواية عن إبراهيم بن جعفر عن أبيه ان في الكتاب: «ولقد علمت أني لقيت أصحابك باحبآ (؟) وأنا في عير لقريش حتى لقيت قومي فلم تلقنا فأوقعت بقومي ولم أشهدها من وقعة.
ثم غزوتكم في عقر داركم فقتلت وحرقت- يعني غزوة السويق- ثم غزوتك في يوم أحد فكان وقعتنا فيكم مثل وقعتكم بنا ببدر. ثم سرنا إليكم في جمعنا ومن تالب إلينا يوم الخندق فلزمتم الصياصي وخندقتم الخنادق.
وفي إمتاع الاسماع للمقريزي: ويقال كان في كتاب أبي سفيان: «ولقد علمت أني لقيت أصحابك باصا (؟) وأنا في عير لقريش فما حص أصحابك منا شعرة ورضوا منا بمدافعتنا بالراح. ثم أقبلت في عير قريش حتى لقيت قومي فلم تلقنا. فأوقعت بقومي ولم أشهدها من وقعة ثم غزوتكم في عقر داركم فقتلت وحرقت- يعني غزوة السويق- ثم غزوتك في جمعنا يوم أحد فكانت وقعتنا فيكم مثل وقعتكم بنا ببدر. ثم سرنا إليكم في جمعنا ومن تألب إلينا يوم الخندق فلزمتم الصياصي وخندقتم الخنادق.
(٨) إمتاع الأسماع للمقريزي: أحد ...
(١٠- ١٦) البلاذري، النزاع والتخاصم للمقريزي: قد أتاني كتابك وقديما غرك- يا أحمق بني غالب وسفيههم- بالله الغرور وسيحول الله بينك وبين ما تريد ويجعل الله لنا العاقبة وليأتين- وهبل يا سفيه بني غالب.
(١٠- ١١- و ١٦) البلاذري، والنزاع والتخاصم للمقريزي []
(١٢) الواقدي: أن تعودا (كذا) حتى.
(١٦) البلاذري، النزاع والتخاصم للمقريزي: وساف.
(١٠- ١٧) إمتاع الأسماع للمقريزي: - أما بعد فقديما- فإن الله ألهمني- غيظك وغيظ وأصحابك وليأتين عليك يوم تدافعني بالراح (؟ بالرماح) وليأتين-.
[٨ مراوضة غطفان لخذل قريش أثناء غزوة الخندق]
به ٦٧٦- طب ص ١٤٧٤- بس ٢/ ١ ص ٥٢- ٥٣- امتاع الأسماع للمقريزي ج ١ ص ٢٣٥.
فأقام رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأقام عليه المشركون بضعا