للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

(٦- ٩) دمشقي: عبد الله ... إلى عثمان بن الأشهل من ثمن سلمان اعتقه محمد فليس لأحد سبيل من بني قريظة.

(٨) دمشقي: لمحمد ... وأهل بيته ...

(١١- ١٢) طالب وأبوذر، وعمار بن ياسر، ومقداد بن الأسود، وعبد الله بن مسعود، وحذيفة بن اليمان، وعويمر أبو الدرداء، وعبد الرحمن بن عوف، وبلال مولى أبي بكر.

(١١) خطيب: حذيفة بن سعد بن اليمان.

(١٤- ١٥) خطيب: [] (كأنه يقول هو من السنة الأولى للهجرة) - دمشقي: في ربيع الأول.

(١٥) دمشقي: مهاجر رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة.

[٢٤٤ لأبي ضميرة الحبشي مولى رسول الله]

قس ج ١ ص ٢٩٨- الزرقاني ج ٣- فريدون ج ١ ص ٣٤- معجم الصحابة لابن قانع (خطية) ورقة ٧٦/ ب- عمخ ع ٢- بث ٣/ ٤٧ في ترجمة ضميرة

قابل بعب كنى ع ٢٣٠- المعارف لابن قتيبة ص ٦٤ (طبع مصر ١٩٣٥ م) ، وقال: «ومن ولده حسين بن عبد الله بن ضميرة وفد على المهدي ومعه الكتاب فوضعه على عينيه ووصله بثلاث مائة دينار» - وكذلك في أنساب الاشراف للبلاذري ١/ ٤٨٤- البدء والتاريخ للمطهر بن طاهر ٥/ ٢٤:

«وهو في أيدي ولده إلى اليوم» .

[بسم الله الرحمن الرحيم هذا كتاب من محمد رسول الله لأبي ضميرة وأهل بيته] .

إنّ رسول الله أعتقهم. وإنهم أهل بيت من العرب. إن أحبّوا أقاموا عند رسول الله، وإن أحبّوا رجعوا إلى قومهم. فلا يعرض لهم إلّا بحق. ومن لقيهم من المسلمين فليستوص بهم خيرا. والسلام.

وكتب أبيّ بن كعب.

(١- ٢) زرقاني: []- ابن قانع: بسم الله الرحمن الرحيم ... من محمد-

(٣) ابن قانع: وإنهم من العرب

(٤- ٥) ابن قانع: إلى أرضهم لا يعرض لهم إلا بخير ...

<<  <   >  >>