[رواية الجاحظ]
الترتيب عنده في الرواية الأولى الكاملة هو مادة ٢، ٣، ٦، ٧، ٨، ١٠؛ وفي الثانية مادة ٥ فقط، وفي الثالثة مادة ٢ فقط، وفي الرابعة مادة ٥ فقط. وهذه اختلافات الرواية عنده:
مادة ٢) ما اصطلح عليه/ ما قاضى عليه.
٣) ... اصطلحا على وضع الحرب عشر حجج يأمن فيها-
٥) وعلى أنه من أتى منهم محمدا بغير إذن، رده. ومن أتى قريشا من أصحاب محمد لم ترده.
٥ في الثانية) وعلى أنه من أتى قريشا ممن كان على دين محمد بغير إذن، لم ترده إليه. ومن أتى محمدا ممن هو على دين قريش، رده إليها.
٥ في الرابعة) إن أتى قريشا أحد ممن كان على دين محمد لم ترده. ومن أتى محمدا ممن هو على دين قريش، رده.
٦) ... على أنه لا إسلال ولا إغلال.
٧) - عهده فعل- عهدها فعل.
٨) وعلى أن محمدا يرجع عامه هذا بأصحابه ويدخل عليهم قابلا في أصحابه، فيقيم ثلاثا، لا يدخل علينا السلاح إلا سلاح المسافر: السيوف في القرب.
١٠) أبو بكر، عمر، عثمان [كذا، مع أنه كان محبوسا حيئنذ في مكة] ، وأبو عبيدة ومحمد بن مسلمة، وحويطب بن عبد العزى، ومكرز بن حفص بن الأخيف.
[رواية ابن زنجويه]
الترتيب عنده في الرواية الأولى هو مادة ١، ٢، ٦، ٤، ٥، ٨، ٩، وفي الرواية الثانية هو مادة ٣، ٦، ٤، ٧، ٥ فقط. واختلافات الرواية عنده كما تلي:
مادة ٢) صالح عليه/ قاضى عليه محمد بن عبد الله قريشا.
٣) فهادنت قريش رسول الله صلى الله عليه وسلم وصالحته على سنين أربع.
٤) في الأولى) وعلى أنه-
٤ في الثانية) فمن قدم مكة حاجا أو معتمرا أو مجتازا إلى الطائف فهو آمن. ومن قدم المدينة من المشركين عامدا إلى الشأم أو المشرق فهو آمن.
٥ في الأولى) وعلى أنه من جاء محمدا من قريش فهو إليهم رد. ومن جاءهم من أصحاب محمد فهو لهم.
٥ في الثانية) وعلى أنه من أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم مسلما رده إليهم. ومن أتاهم من المسلمين، لم يردوه.
٦ في الاثنتين) ... على أنه لا إغلال ولا إسلال.
٧) قال وأدخل رسول الله صلى الله عليه وسلم في عهد بني كعب وأدخلت قريش في عهدها حلفاءها بني كنانة.
٨) على أنه يعتمر عام قابل في هذا الشهر ولا يدخل علينا بخيل ولا سلاح إلا ما يحمل المسافر في قرابه فيشوا (؟ فيثوي) فينا ثلاث ليال.
٩) - فهو محله لا يقدمه علينا.