هذا كتاب من محمد رسول الله، لمالك بن أحمر ولمن اتبعه من المسلمين، أمانا لهم ما أقاموا الصلاة، وآتوا الزكاة، واتبعوا المسلمين، وجانبوا المشركين، وأدّوا الخمس من المغنم وسهم الغارمين وسهم كذا وكذا، فهم آمنون بأمان الله عزّ وجل، وأمان محمد رسول الله.
(٦) ابن قانع في رواية: محمد بن عبد الله- ذهبي: لمبارك بن أحمر
(٦- ٧) بح: محمد بن عبد الله رسول الله إلى ابن عمر ومن تبعه من المسلمين أمان لهم
(٧- ٨) بح: الزكاة وأدوا الخمس من المغنم وخالفوا المشركين ... - ابن قانع: أمان لهم- وخالفوا المشركين.
(٨- ٩) ابن قانع: وسهم كذا وسهم كذا. اماح ذكر السهم الثاني.
(٩) ابن قانع: محمد (عليه السلام) .
[١٧٥ لرفاعة بن زيد الجذامي]
به ص ٩٦٢- ٩٦٣- بس ج ١/ ٢ ص ٨٣ (ع ١٤٠) - بط ع ١٦/ ١- قلقش ج ٦ ص ٣٨٢- عمخ ع ٥١- فريدون ج ١ ص ٣٥- طب ص ١٧٤٠- مغازي الواقدي ورقة ١٢٨ ص ٥٥٧ من المطبوع- عمر الموصلي ج ٨ ورقة ٣١ ب- المعجم الكبير للطبراني (خطية فاتح، باستانبول) ورقة ١٦/ ألف- الحلبي (ط جديدة) ٢/ ٢٥٩- الكاندهلوي، حياة الصحابة، ١/ ٢١٢ (وارجع الى مجمع الزوائد للهيثمي ٥/ ٣١٠، والاصابة ٣/ ٤٤١ عن المغازي للأموي- بث تحت رومان بن بعجة (٢/ ١٩٠) ، وقال: أخرجه أبو موسى؛ وتحت رفاعة ابن زيد الضبيبي (٢/ ١٨١ وقال: أخرجه الثلاثة) ؛ وتحت معبد الجذامي (٤/ ٣٩٠ وقال: أخرجه أبو موسى) .
قابل بعب ع ٧٥٨
وانظر اشپر نكر ج ٣ ص ٢٧٩
بسم الله الرحمن الرحيم.
هذا كتاب من محمد رسول الله لرفاعة بن زيد:
إنّي بعثته إلى قومه عامة ومن دخل فيهم يدعوهم إلى الله وإلى رسوله.
فمن أقبل منهم ففي حزب الله وحزب رسوله. ومن أدبر فله أمان شهرين.