وفي رواية الاكوع الحوالي: فيما تسقى الأنهار والسماء العشر، وما تسقى بالمسنى نصف العشر.
وفي حواشي عبد الرزاق (على ٦٨٥٥) : في الاصل المعيفلس مهملة، وفي الحديث ع ٧٢٤٠ أدناه المصعبيين، وفي المراسيل:
المقوقس
وفي حواشي الاكوع الحوالي: كلمة كفلانس غير واضح في المخطوطة ويجوز أن تقرأ كعلايس. وزاد: والمعروف المشهور الى يوم الناس هذا ان المصعبيين قبيلة من مراد تحمل هذا الاسم واسمه الحارث ابن مفرح بن ناجية بن مراد بن مذحج.
[١٠٧ إلى ملوك اليمن]
بس ج ١/ ٢ ص ٣٢ (ع ٥٦) - عمخ ع ٣٩- الأهدل ص ٦٢- المطالب العالية لابن حجر، ع ٢٦٣١ عن مسدّد- الأكوع الحوالي، ص ١٣٠ (وارجع الى الاصابة لابن حجر ١/ ١٩٦، والعقد الفريد ١/ ٤٥٦، والاكليل ٢/ ٣٦٤)
قابل المطالب العالية لابن حجر، حيث روى عن مسدّد عن أبي بردة: أن النبي صلّى الله عليه وسلم كتب إلى رجل على غير دينه: «سلم أنتم»(ولعله هذا المكتوب) ، فكتب إلى النبي صلى الله عليه وسلم في آخر الكتاب (ولعله ما تحت ع ١٠٨ أدناه) ، يسلّم عليه- الاكوع الحوالي في كتابه الوثائق السياسية اليمنية، ص ١٠٣- ١٠٤ وارجع الى الاكليل للهمداني، ٢/ ٣٦٤، في سياق نسب الحارث بن عبد كلال وأخيه عريب، واليهما كتب رسول الله، وأمر رسوله أن يقرأ عليهما:«لم يكن الذين كفروا» . فراجع لقصة سفر السفير بعر ١/ ٤٥٦، وارجع إلى الاصابة لابن حجر ١/ ١٩٦، وإلى الأهدل ص ٦٢ أيضا. وزاد الاكوع الحوالي: «قال طاؤوس: وكتب له (؟ لمعاذ بن جبل) رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى يعفر بن عبد كلال، وإلى الحارث بن عبد كلال، وإلى نعيم بن عبد كلال، والى النعمان قيل همدان» . فكما نرى ان ذكر يعفر خاص به بينما ذكر إخوته يوجد في الوثيقة المذكورة ههنا؛ وذكر النعمان في الوثيقة ١٠٨ أدناه، وكذلك في ١٠٩، فكأن الرواة ذكروا أحيانا أسماء جميع المكتوب إليهم وأحيانا اكتفوا بذكر البعض على سبيل المثال أو الاختصار. ومن الممكن أنه صلى الله عليه وسلم كتب كتابا على حدة إلى كل واحد منهم ولكن بنفس العبارة في كل مكتوب، فراجع لعريب الوثيقة ١١٠ أدناه. وفيما يذكر أن كلمة «سلم أنتم» ، المذكور في رواية ابن حجر، توجد في عدّة رسائل للنبي عليه السلام مثل الوثيقة ٣٠، ٦٠، ١٠٧ (وبالواحد: سلم أنت أيضا في ٢١ و ٦٧) ، ولكن أسقف أيلة (ع ٣٠) لم يرد كتابة بل جاء يزور شخصيا. أما أهل هجر