لمن آمن منهم بالله، وأقام الصلاة وآتى الزكاة، وفارق المشركين، وأطاع الله ورسوله، وأعطى من المغانم خمس الله وسهم النبي، وأشهد على إسلامه، فإنّ له أمان الله ومحمد بن عبد الله. وإن لهم أرضهم ومياههم وما أسلموا عليه. وغدوة الغنم من وراءها مبيتة.
وكتب المغيرة.
(١- ٢) ديب: []
(٣) ديب: لمن أسلم منهم وأقام.
(٥- ٦) ديب: رسوله. وأشهد.
(٦) ديب: له أمانا بأمان الله.
(٧) ديب: التي أسلموا عليها وعدوة- مثبتة.
(٨) ديب: وكتب الزبير.
[١٩٦ لبني معن من طيء]
بس ج ١/ ٢ ص ٢٣ (ع ٢٣/ ٣) - ديب ع ٢١ انظر كايتاني ١٠: ٣٨- اشپرنكر ج ٣ ص ٣٩١
[بسم الله الرحمن الرحيم
هذا كتاب من محمد النبي (صلى الله عليه وسلم) ] لبني معن الطائيين:
إنّ لهم ما أسلموا عليه من بلادهم ومياههم، وغدوة الغنم من وراءها مبيتة، ما أقاموا الصلاة، وآتوا الزكاة، وأطاعوا الله ورسوله، وفارقوا المشركين وأشهدوا على إسلامهم، وأمّنوا السبيل.