إنّ له ما أسلم عليه من أرضها وأشائها- يعني نخلها- ما أقام الصلاة، وآتى الزكاة، وأعطى خمس المغانم في الغزو، ولا عشر ولا حشر، ومن تبعه من قومه.
وكتب الأرقم بن أبي الأرقم المخزومي.
(٣) عمخ: أرضها وأنشابها-- س: «أرضها وأشيائها» (وهو سهو المصحح الإفرنجي) .
[٨٥ لبني زياد من بلحارث]
بس ج ١/ ٢ ص ٢٢ (ع ٢٢/ ٥) انظر كايتاني ١٠: ٨- اشپرنكر ج ٣ ص ٥١١ (التعليقة الأولى)
وكتب رسول الله لبني زياد بن الحارث الحارثيّين:
إنّ لهم جمّاء وأذنبة، وإنهم آمنون ما أقاموا الصلاة، وآتوا الزكاة وفارقوا المشركين.
وكتب علي.
٨٦ ليزيد بن المحجّل من بلحارث
بس ج ١/ ٢ ص ٢٢ (ع ٢٢/ ٦) - عمخ ع ١٢٢ أنظر كايتاني: ١٠: ٩- اشپرنكر ج ٣ ص ٥١٠ (التعليقة الثانية)
ليزيد بن المحجّل الحارثي:
إنّ لهم نمرة ومساقيها، ووادي الرحمن من غابتها. وإنه على قومه بني مالك وعقبه، لا يغزون ولا يحشرون.
وكتب المغيرة بن شعبة.
(١) عمخ: بن المجمل
(٢) عمخ: من عاتبها
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute