[١٠٩ جواب النبي صلى الله عليه وسلم لكتابهم إلى الحارث بن عبد كلال وغيره]
به ص ٩٥٥- ٩٥٧ وعنه عمر الموصلي ج ٨ ورقة ٢٨ ب- ٢٩ ألف- بآ ورقة ٢١٤- طب ص ١٧١٨- ١٧٢٠- بط ع ١٥- اليعقوبي ج ٢ ص ٨٧- ٨٩- إمتاع الاسماع للمقريزي (خطية) ص ١٠٢٧.
قابل بع ع ٣٣، ٥٣، ٥٤، ٦٥، ٦٦، ٦٨، ٥١٦، وأيضا ٩٣، ١٠٦، ١١٨، ١٤١١- عمخ ع ٣٨، ٤٧، ٥٨، ٧٣- بس ج ١/ ٢ ص ٢٠، ٨٤ (ع ١١/ ١- ٢، ١٤٢) وج ٣/ ٢ ص ١٢١؛ وج ٥ ص ٣٨٦، ٣٨٧- قس ج ١ ص ٢٧٩- كنز العمال ج ٢ ع ٦١٦٠- السيوطي في جمع الجوامع في مسند عمرو بن حزم عن النسائي والحاكم والبيهقي وابن عساكر- بث ج ٢ ص ٢٠٣- الأهدل عن ابن منده وابن عساكر ص ٦٣- الأموال لابن زنجويه (خطية) ورقة ٧٠/ ألف- ٧٠/ ب وعنده القسم الثاني من الوثيقة فحسب- سنن الدارقطني ١/ ٢١٥- الوفاء لابن الجوزي، ص ٧٤٢- ٧٤٣- الحلبي (طبعة جديدة) ، ٣/ ٢٥٨- الوثائق السياسية اليمنية للاكوع الحوالي، ص ١٠٧ (وارجع الى الخراج ليحيى بن آدم ١٩٩) - المصنّف لعبد الرزاق، رقم ٧٢٣٩ (وأرجع المحشي إلى ابن أبي شيبة والسنن الكبرى للبيهقي)
انظر مقالة فرنسية لدافيد كوهن:
David Cohen, Un manuscrit en caracteres sudarabiques dune Lettre de Muhammad, dans:Comptes- rendus du groupe linguistique d, etudes chamito- semitiques (G.L.E.C.S.) , Paris t.XV, annees ١٩٧٠- ١٩٧١
- Hamidullah, A Letter of the Prophet in the Musnad- Script, in:Hamdard IsLamicus, Karachi, V/ ٣, ١٩٨٢, p.٣- ٢٠ Withphotos.
والخطية هي أربعة أوراق على رقّ (١٨* ٤٣، ١٨* ٤٠، ١٨* ٤٢، ١٨* ٤٤ ١/ ٢ سم) ، جاء بها المستشرق الفرنسي M.P.Jarry السيد ب، جاري في السنة ١٩٦٦ «من الشرق الادنى» (كذا) ، فكتب فيها في السنة ١٩٧١ الاستاذ دافيد كوهن مقالا مع العكوس الشمسية للخطية. والنص يوافق الوثيقة ١٠٩ من مجموعتنا إلا أنه نفقد فيه ١٥ سطرا من وسط المكتوب النبوي وأيضا سطرين من أواخر المكتوب حيث تاريخ الكتابة ولكن بغير خط الكاتب الاصلي وبخط أخفى من خط المكتوب (ألا وهو ١٠ ربيع الآخر سنة ١٢) . وبيّن الاستاذ كوهن ان ناسخ الرق لم يعرف جيدا لا اللغة العربية ولا الخط اليمني. وننشر العكوس الشمسية (ص ٢٢٥) باذن الاستاذ كوهن وله شكرنا الجزيل.
وقدم على رسول الله صلى الله عليه وسلم كتاب ملوك حمير، مقدمه من تبوك، ورسلهم إليه، باسلامهم: الحارث بن عبد كلال، ونعيم ابن عبد كلال، والنعمان قيل ذي رعين ومعافر وهمدان. وبعث إليه زرعة ذو يزن مالك بن مرّة الرهاوي باسلامهم ومفارقتهم الشرك وأهله.
فكتب إليهم رسول الله صلى الله عليه وسلم: