(٢) الزرقاني: محمد عبد الله ورسوله- الحلبي: محمد بن عبد الله إلى
(٣) الزرقاني، قلقش، الحلبي: سلام على من
(٧) الحلبي: زائل عنكما
(٩) الحلبي:..
[٧٧ إلى أهل دما (قرية من عمان)]
بط ع ١٠/ ٢- عمخ ع ١٨ (عن البخاري وسمويه وابن السكن وغيرهم) - بث ٥/ ٢٢٤ (وسماه أبا شداد الذماري العماني، وقال: أخرجه الثلاثة وابن منده وأبو نعيم- الوثائق السياسية اليمنية لمحمد بن علي الأكوع الحوالي (طبع بغداد ١٩٧٦) ص ١٢١، ع ١٢٩- ٧٧ وأرجع إلى مخطوطة التاريخ المجهول ص ٨٥، وإلى بلدان ياقوت تحت كلمة توام- مكاتيب الرسول لعلي بن حسين علي الأحمدي (مكتبة مصطفوي في إيران) ، ج ١، ع ٨ وأرجع أيضا إلى بلدان ياقوت تحت كلمة دما، وبح تحت أبي شداد وبحث في المكتوب إليه وقال حسب ابن الاثير، هو يمني من ذمار سكن عمان. وقال آخرون: هو دمائي، والدماء من نواحي عمان. وزاد: قال ابن حجر: وكذا تعقب ابن فتحون في أوهام الاستيعاب (لابن عبد البر) . - قابل ياقوت مادة «جواثا» - بعب، كنى ٣٧٢
وانظر صحيح البخاري ١١: ١١- اشپرنكر ج ٣ ص ٣٧٧- راجع أيضا الوثيقة ١٣٩ أدناه لمثل هذه الحكاية- الحازمي ع ٣٣٧ (مخطوطة) .
أبو شدّاد- رجل من أهل دما، قرية من قرى عمان- قال: جاءنا كتاب النبي صلى الله عليه وسلم في قطعة أديم ... فلم نجد أحدا يقرؤه علينا، حتى وجدنا غلاما بتوّة، فقرأه علينا ...
وكان يومئذ يلي أمرهم على عمان أسوار من أساوره كسرى يقال له:
بستجان.
من محمد رسول الله إلى أهل عمان؛ أما بعد: فأقرّوا بشهادة أن لا إله إلا الله، وأنّي رسول الله، وأدّوا الزكاة، وخطّوا المساجد كذا وكذا، وإلّا غزوتكم.
(١) بعب: أبو شداد الذماري العماني، سكن عمان.
(٣) الاكوع: غلاما بتوأم (كذا مهموزا، ثم قال بالهامش: حسب ياقوت هو توام، بوزن غلام، اسم قصبة عمان مما يلي الساحل، بينما صحار قصبتها مما يلي الجبل) .