(٦١) سورة العنكبوت، الآية رقم ٤٦، وسقط في الأصل ما بين []
(٦١) في الطبعة: أحسن منها.
(٦٥) في النص: والعرم
(٨٢) في النص: وأن يرفدوا
(٩١) في الطبعة: بما عاهدتهم عليه.
(١١١) في الطبعة: أبو الذر.
(١١٢) في النص: طلحة بن عبد الله- سعيد بن عبادة.
(١١٤) عمار بن مظعون: هو جمع بين عمار بن ياسر وعثمان بن مظعون فتنبه.
[٩٨ تجديد أبي بكر العهد للنجرانيين]
بيو ص ٤١- طب ص ١٩٨٧- ١٩٨٨- الأصل لمحمد الشيباني كتاب السير، حسب التفصيل في مصادر الوثيقة ٩٤ أعلاه.
قابل بع ع ٥٠٣- بح ع ٣٠٠٥
وانظر اشپرنكر ج ٣ ص ٥٠٣- ٥٠٤- ترجمة انكليزية لمجيد خدوري، رقم ١٧١١، حسب التفصيل في مصادر الوثيقة ٩٤ أعلاه
وقد أوردنا الوثائق السبع التالية في هذا المكان لتسلسل البيان، راجع أيضا الوثيقتين رقم ٢٤٧ و ٢٧٧.
بسم الله الرحمن الرحيم
هذا ما كتب به عبد الله أبو بكر، خليفة محمد النبي رسول الله (صلى الله عليه وسلم) لأهل نجران:
أجارهم بجوار الله، وذمّة محمد النبي رسول الله (صلى الله عليه وسلم) على أنفسهم، وأرضهم، وملّتهم، وأموالهم، وحاشيتهم، وعبادتهم، وغائبهم، وشاهدهم، وأساقفتهم، ورهبانهم، وبيعهم وكل ما تحت أيديهم من قليل وكثير، لا يحشرون. ولا يغيّر أسقف من أسقفيته، ولا راهب من رهبانيته، وفاء لهم لكل ما كتب لهم محمد النبي (صلى الله عليه وسلم) . وعلى ما في هذه الصحيفة جوار الله وذمّة محمد النبي (عليه السّلام) أبدا. وعليهم النصح والصلاح فيما عليهم من الحق.