وبعث به مع عمرو بن أمية الضمري فيما رواه ابن الكلبي وابن سعد.
- ولم يرو نصّ الكتاب-
فأجاب مسيلمة.
من مسيلمة رسول الله، إلى محمد رسول الله.
سلام عليك. أما بعد: فإنّي قد أشركت في الأمر معك، وإنّ لنا نصف الأرض، ولقريش نصف الأرض، ولكنّ قريشا قوم يعتدون.
(٢- ٣) بلا: ... أما بعد: فان لنا نصف الارض ولقريش نصفها ولكن قريشا لا ينصفون والسلام عليك وكتب الجارود.
(٢) المقريزي: معك في الأمر
[٢٠٦ جوابه صلى الله عليه وسلم إلى مسيلمة]
به ص ٩٦٥- بلا ص ٨٨- طب ص ١٧٤٩- بط ع ١٤/ ٢- قلقش ج ٦ ص ٣٨١- عمخ ع ٩٣- إمتاع الأسماع للمقريزي ج ١ ص ٥٠٨- ٥٠٩.
قابل بس ج ١/ ٢ ص ٢٥- ٢٦ (ع ٣٣) ، وبعث به مع السائب بن العوام- معجم الصحابة لابن قانع (خطية) ورقة ١٨٢/ ألف- تاريخ الردة من الاكتفاء للكلاعي، طبع الهند، ص ٥٨
وانظر أيضا كايتاني وأشپرنكر كما في مصادر المكتوب السابق.
بسم الله الرّحمن الرّحيم
من محمد رسول الله، إلى مسيلمة الكذّاب.
السلام على من اتّبع الهدى. أما بعد: فإنّ الأرض لله يورثها من يشاء من عباده، والعاقبة للمتّقين.
وكتب أبيّ بن كعب.
(١- ٢) ابن قانع: ...
(٣) بلا: ... أما بعد- مقريزي: أما بعد فالسلام- ابن قانع: سلام