للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

(١٨- ١٩) بس: ليس ربا ولا دم جاهليته ... ومن سأل-

(٢٠) شيباني، بلا: بنجران- بس: لنجران.

(٢١) بلا: أكل منهم الربا- بع: فمن أكل الربا- بس: لا يؤاخذ أحد- بلا: منهم رجل.

(٢١- ٢٦) بع: بريئة وعليهم الجهد والنصح فيما استقبلوا غير مظلومين ولا معنوف عليهم شهد بذلك عثمان بن عفان ومعيقب (كذا والصحيح: «معيقيب» ) وكتب

(٢٣) بس، بلا، بق: هذه الصحيفة جوار الله وذمة النبي ... (بلا، بق محمد النبي) - بس:

النبي أبدا حتى-

(٢٤) بلا: الله به ما نصحوا- بس، بلا، بق: أصلحوا فيما عليهم- بلا: غير مكلفين- بق:

غير متقلبين.

(٢٦- ٢٧) بس: عوف النصري.

(٢٦- ٢٧) بلا، بق: عوف ... والأقرع- بس: ... والمستورد بن عمرو أخو بلي والمغيرة ...

(٢٨) بس: ... وعامر مولى أبي بكر.

(٢٩- ٣١) ما بين () نقلا عن يحيى عند البلاذري فحسب.

رواية زنجويه

إن رواية ابن زنجويه شديدة الاختلاف، لا يكفي لها محض الإشارة في الحواشي. وهاكم النص الكامل:

بسم الله الرحمن الرحيم

هذا ما كتب النبي محمد رسول الله لأهل نجران:

إذ كان عليهم حكمة أن في كل سوداء وبيضاء وصفراء وثمرة ورقيق. وأفضل عليهم وترك لهم على ألفي حلة. في كل صفر ألف حلة، وفي كل رجب ألف حلة. كل حلّة أوقية. ما زاد الخراج أو نقص فعلى الأواق يحسب. وما قضوا من ركاب أو خيل أو درع أخذ منهم بحساب. وعلى نجران مثوى رسلي عشرين ليلة فما دونها.

وعليهم عارية ثلاثين فرسا، وثلاثين بعيرا، وثلاثين درعا إذا كان كيد باليمن دون معذرة. وما هلك مما أعاروا رسلي فهو ضمان على رسلي حتى يؤدوه إليهم.

ولنجران وحاشيتها ذمة الله وذمة رسوله على دمائهم وأموالهم وملتهم، وبيعهم، ورهبانيتهم، وأساقفتهم، وشاهدهم وغائبهم، وكل ما تحت أيديهم من قليل أو كثير. على أن لا يغيّر أسقفا من

<<  <   >  >>