قابل الجامع لمعمر بن راشد (خطيتا فيض الله باستانبول وإسماعيل صائب بانقره) باب القضاء- الموطأ للامام مالك ٣٦/ ٢- المصنف لعبد الرزاق بن همام (خطية) باب أدب القاضي- المعتمد لأبي الحسين البصري المعتزلي ٢/ ٧٣٤- مناقب أبي حنيفة للكردري ١/ ١٤٥- الإحكام في أصول الأحكام لابن حزم ٦/ ٤٠- ٤١- المحلى، أيضا لابن حزم ج ١/ ٥٨- ٥٩، ج ٩/ ٣٩٣، ٤٣١- المحاسن والمساوى للبيهقي- إسلامي عدل كسترى أبني آغاز مين، لمحمد حميد الله، في مجلة تحقيقات علمية، جامعة عثمانية، حيدر آباد الدكن سنة ١٩٣٦، وأيضا في كتابه عهد نبوي كانظام حكمراني باب ٥- الام للامام الشافعي، ج ٧، ص ١١، ٣٥، ٨٧- النهاية لابن الاثير، مادة اسا
بما أن هذه الوثيقة نقلها الماوردي في الأحكام السلطانية وابن خلدون في مقدمته، وبما أن هذين الكتابين قد ترجما إلى أكثر كبار لغات العالم، توجد ترجمة هذه الوثيقة أيضا ضمن تلك التراجم.
فلغة أردو فيها ترجمة ابن خلدون. وكذلك ترجمة الماوردي لسيد محمد ابراهيم (أحكام السلطانية، جامعة عثمانيه، حيدر آباد الدكن ١٩٣١) .
وبالفارسية: يوسف بن الحسن الحسني الحسيني، تعليق أحكام سلطاني، مخطوطة ليدن بهولاندا- محمد پروين كنابادي، مقدمه ابن خلدون، طهران ١٩٥٧.
وبالتركية، ترجمة مقدمة ابن خلدون: بيري زاده المتوفى ١١٦٢ هـ عنوان السير (طبع بولاق بمصر ١٢٧٥؛ كمله جودت باشا، استانبول ١٢٨٠ هـ) ؛ تكملة لصبحي بك بن عبد الرحمن سامي بن الشيخ أحمد المولوي، استانبول ١٢٧٨- ١٢٨٠؛ تكملة ابن خلدون: الجامع الغريب، مخطوطة داماد زاده باستانبول رقم ١٤٥٢. (ذكر كل هذا برو كلمان في تاريخه الألماني للآداب العربية GAL، ج ٢، ص ٢٤٥ وذيله وطبعه المنقح) . وبالتركية بالخط اللاطيني:
Zakir Kadiri Ugen, Istanbu l ١٩٥٤
وترجمة مقدمة ابن خلدون بالانكليزية:
Rosenthal, The Muqaddima, ٣ vols., London ١٩٥٨
ترجمة كتاب عمر بالألمانية (وعزاه فون هامر سهوا إلى عثمان بن عفان بدل عمر بن الخطاب:
von Hammer, Ueber die Laenderver waltung unter dem Chalifate; Berlin ١٨٣٥, p.٢٠٦- ٧.
ترجمة الماوردي بالهولاندية (كما ذكره بروكلمان) :
S.Keizer, Publiek en administratief regt uan den Islam,
, s- Gravenhage, ١٨٦٢.
ترجمة مقدمة ابن خلدون بالفرنسية:
E.Quatremere, Prolegomenes historiques (inachevees) , Paris.
M.G.de Slane, Prolegomenes, in:Notices et Extraits t.١٩- ٢١; nouvelleed.
Paris ١٨٦٣- ٨; reed.par G.Bouthoul, Paris ١٩٣٢- ٣.
Vincent Monteil, sous presse chez ١, Unesco.
ترجمة الماوردي بالفرنسية: