وكيع وابن الجوزي (٢) جعلاها مادة ٥، ورويا: فيما (عند ابن الجوزي: مما) يتلجلج في صدرك (وفي نسخة عندهما: نفسك) ويشكل عليك ما لم ينزل في الكتاب ولم تجربه سنة- الأشباه والأمثال (عند ابن الجوزي: فاعرف الأمثال والأشباه) ثم قس الأمور بعضها ببعض فانظر (عند ابن الجوزي: وانظر) أقربها إلى الله وأشبهها إلى الحق فاتبعه واعمد إليه
دارقطني (١) : أو السنة. اعرف- ثم قس- فاعمد إلى أحبها عند الله وأشبهها
دارقطني (٢) يخلج- في القرآن والسنة. واعرف- ثم قس- فاعمد
باقلاني: تلجلج- كتاب ولا سنة ثم اعرف الأشباه والأمثال- واعمد إلى أشبهها بالحق. (ثم حذف الباقي)
ما وردي: تلجلج- كتاب الله تعالى ولا سنة نبيه ثم اعرف- الأمور بنظائرها (ثم حذف الباقي) ابن حزم في اقتباس: واعرف الاشباه والأمثال وقس الأمور
بيهقي (٣) وابن القيم جعلاها مادة ١٠، ورويا: ثم، الفهم، الفهم، فيما أدلى إليك (ابن القيم: مما ورد عليك) مما ليس في قرآن ولا سنة ثم قايس الأمور عند ذلك واعرف الأمثال والأشباه ثم اعمد إلى أحبها إلى الله فيما ترى (عند ابن القيم: ثم اعمد فيما ترى إلى أحبها إلى الله) وأشبهها بالحق.
سرخسي: يتلجلج
ابن مازه: فيما يحتاج/ يختلج/ يتلجلج/ بما ليس في القرآن ولا في السنة ثم اعرف الأشباه والأمثال- واعتمد إلى أقربها إلى الله وأشبهها بالحق. (وحذف الباقي)
كاساني: يختلج- في القرآن العظيم والسنة ثم اعرف- فاعمد إلى أحبها وأقربها إلى الله تبارك وتعالى. (وحذف «فيما ترى» ) .
نويري، قلقشندي: تلجلج في صدرك مما ليس في كتاب ولا سنة ثم اعرف- الأمور بنظائرها.
(ثم حذف الباقي)
ابن فرحون: تلجلج- الأمور عندك واعمد إلى أحب الأمور إلى
مبرد: تلجلج ليس في كتاب ولا سنة- ثم اعرف الأشباه والأمثال فقس- واعمد أقربها إلى الله.
(ثم حذف الباقي)
ابن خلدون: كتاب ولا سنة- الأمور بنظائرها بعد ذلك
جصاص: يختلج- ليس في القرآن ولا في السنة ثم اعرف- فقس الأمور عند ذلك واعمد الى أقربها إلى الله سبحانه وتعالى وأشبهها بالحق.
ابن حمدون: فيما يلجلج- ليس في كتاب ولا سنة ثم اعرف الامثال والاشباه فقس الأمور عند ذلك واعمد الى أقربها إلى الله عز وجلّ بالحق ...
مادة (٩)
جاحظ: واجعل للمدعي حقا غائبا أو بينة أمدا- أخذت له بحقه- عليه القضاء- أنفى للشك وأجلى
ابن قتيبة: لمن ادعى حقا غائبا أمدا- استحللت عليه القضاء. (ثم حذف الباقي)
بلاذري: واجعل لمن ادعى حقا غائبا أو بينة غائبة أمدا- بينته أخذت له بحقه وإن عجز عنها استحللت عليه القضية فانه أبلغ للعذر وأجلى للعمى