للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

اول موضعده ودخى خراجلرين ارتورميلر درت درهم كموش اوزرينه هركلن سنه لرده ودخى هروى ثوبندن مسلمانلره اعانت وياردم امر بيت المال ايحون فان لم بسهل عليهم الثوب لازم اولمز اقجه سني المق كرك كيم كنديلر خواطر لري وطيب نفسلريله ويره هر برينك خراجلري كندي اوزرينه در اكركيم تجارت عظيمة دخى ايدرسه دريادن وقره دن واكر غواص دخى اولورسه جواهر جيقارر ودخى التون كموش معدنندن التون كموش دخى الور صاترسه تجن قاطنين اولورسه بونكله قايم ودخى عابر سبيل ازرينه برشئي يوقدر واهل اجنبي اوزرينه دخى برشئي يوقدر موضع بلمز مكر آنك النده ميراث دكمش ير اوله اول ادي ايده شو شيء كه مثلي ادا ايدرلر دخى بونلردن بريسي لسير دخى اولميه قره ده ودرياده دخى جاريه ده اولميه ولا يحملو غيظا موذي اوله ير يوزنده طاغلمغه دخى دوشمان يوزينه مسلما نلريله بيله جه كيتميه تكليف ايميه ودخى دوشمانه اشكاره الات حربيله ملاقي اولميه لرزيرا كيم بوئلره مقابلة مباشرة يوقدر بونلره ذنت اولدي بونلر اولديلر حرز اسلامده مكربونلرك بريسي تبرعا عادويه كيدر اولور ايسه بونلر ايله كمسنه مجادلة ايتميه لر الاحسنا بونلر ايجون تواضع ورحمت قناديني دوشيلر بونلردن دور ايده لرايذاي ومكروه يعني قالدوره لرهر كل زمانده دخى هرنه مكانده اولورلر ايسه واكر بر ظالم بونلره ظلم ايلر ايسه مسلمانلرك اوزرينه لازم دركه ياردم ايدوب منع ايليه لرواكر بونلردن بركوناه صادر اولسه ياخود بريسي بر قباحت ايلسه مسلمانلر بونلرك ما بينلرين خصمالريله صلح ايده لر الصلح سيد الاحكامدر بونده خذلانلق يوقدر دخى رفضلق يوقدر دخى بونلري ترك ظلمهم ظالم فعلى المسلمين نصرهم بمنعه وان جر منهم أحد جرر أو حتى جناية فالدخول بينه وبين أخصامه بالصلح والصلح سيد الاحكام ولا يخذلوا او لا يرفضوا ولا يتركوا مهملا فلهم ما للمسلمين وعليهم ما على المسلمين ولا يحملوا من النكاح شيأ لا يونه ولا يكره اهل بيت منهم على تزويج ابنته لمسلم ولا يضار في ذلك ان منعوا خاطبا وابوا تزويجا فإن ذلك لا يكون الا بطيب أنفسهم ورضا خواطرهم واذا صارت النصرانية عند المسلم فعليه ان يرضي هواها في دينها الى ان يهديها الهادي الى الاسلام ولا يكرهها عليه بل عليه ان يعرفها حسن الاسلام وقبح خلافه ان الدين عند الله الاسلام وان احتاجوا الى حرمة كنائسهم وصوامعهم اذا افتقروا الى ما يصرفون في مصالح دينهم يعانوا من بيت المال على ان لا يكون ديّنا في ذمتهم بل عطية لهم من جمعة الاسلام ولا يكن احدا منهم على أن يكون بين المسلمين وللمسلمين عدو ولا يمنع أحد من ان يكون بين المسلمين لهم عدو فمن تعدى في شيء من ذلك فقد خالف الشروط التي شارطها محمد عليه الصلوات والسلام رسول الله ثم اشترطت عليهم في دينهم أمورا في ذمتهم التمسك بها والوفاء بما عهد عليهم منها أن لا يكون أحدا منهم عينا لاحد من أهل الحرب على أحد من المسلمين في سر وعلانية ولا يسكنون في منازلهم عدو المسلمين ولا ينزلونهم اضلالهم ولا شيأ من منازل عباداتهم ولا يرفدوا أحد من أهل الحرب على المسلمين بقوة من إعادة سلاح ولا يستودعوا لهم مالا يسعوه في قلاعات بيوتهم ولا يضيفوا ولا يضافوا الا ان يكون ذلك في دار تقرب منهم يذبون بذلك عن أنفسهم ويذرون عن دمائهم ولا يمنعهم أحد من المسلمين عن قراة كتبهم في الايام والليال ويذروا عليهم القوت الذي منه

<<  <   >  >>