قوت عادات السلاح ايله وسلاحدن غيري ايله بونلرى دعوت ايتميه لرمال ايله معاونت اوله في قلاعات بيوتهم دخى اولرين اولشميه وقلعه يه مضاف اولميه اللا مكر قلعه يه يقين اولرى اوله بونلرك اولريني حكم ايله ميريه نفسلرينك رضا سني اله لربونلرك خانلرندن حذر. ايده لر ومسلمانلردن براحد بونلرى منع ايلميه لر كتابلرين اوقومفدن كوندوزلرده وكيجه لرده دخى شوندرك شو راسميه لرى وار منع اولميه دخى شول نسنه يرلر منع اولنميه ولا يمنعون من ادخار قوت سنت لمن يعوله واكر محتاج اوله لربونلردن بريسى صاقلنمغه بر مسلمانك ياننده صقليه زيرا بونلر مظلوملردر مسلمانلرك اوزرينه لا زمدركه بونلرك استه دكلرين يوق ديميه لر طلب ايلدكلرى روا اولميه فجن مسلمانلرك اوكلكندن ديشيسندن بريسي بونلرك سرلرينه واقف اوله اوزرينه لا زمدركه انى ستر ايده زيراكه رعايتارى واجبدر دخى كل مكروهلرى اكرادى ايده ياخود بريرامر نسنه اولاشه ياخود اوزرلرينه مضر اوغرايه دخى رهبانلرندن بريسنه برنسنه تكليف اولميه واسقفلره دخى خراجدن وسائر لردن برنسنه تكليف اولنميه ما دامكه دين علمنك تعليمنه مشغوللردر ودخى بونلردن برنسنه قدرتندن زيادة نسنه تكليف ايلميه لر ايت كريمه ايله عامل. اوله لر البتده بو كتاب معول به در دخى دنيالق كيدنه كى واكر بركمسه جانبندن بو شرطه مخالفت برتعدى ايدر ايسه تحقيق اول كمسنه الله ورسول الله وجماعته خيانت ايتمشدر وكتب هذا العهد بو عهد نامه يازلمشدر جمله اصحاب رسول الله حضور نده الله تعالى جمله دن راضى اوله بوكا شاهد لردر ذى الحجة آينك يازارايرتسى كوننده وهجرتك ايكنجى ييلنده رسول الله حضور نده تمت وكملت.
[ولا بأس بأن نلفت النظر الى أن الشاهد عبد الله بن شمعون، وهو غير معروف، تكرر أسمه مرتين.
وعباس، وابنه عبد الله (المتولد في السنة الأولى للهجرة) ، ومعاوية بن سفيان (بدل أبي سفيان) لم يسلموا في سنة اثنين (بدل: اثنتين) ولم يكونوا في المدينة حينذاك. وأبو هريرة أسلم في السنة السابعة.
وسعد بن هاد، وسعد بن عياض، وأبو الدالية، ومسعود بن أبي طالب غير معروفين، وكذلك نسل بن مالك إلا ان يكون المراد منه أنس بن مالك رضي الله عنهم.
وتزعم الرسالة أن النبي عليه السلام أذن بكتابتها عقيب أن طلبوا من أهل ملتي من المسلمين ان عطيهم عهد الله» . ولم تفتح أرمينية في سنة ٢ هـ.
والترجمة التركية غير كاملة، فليس فيها مثلا أسماء الشهود الذين ذكروا في الاصل العربي. وكذلك هي غير دقيقة، ولكن لا حاجة الى الاطناب في هذا الصدد.