(٢) ما بين المعقوفين ساقط من الأصل ومثبت من الكشاف. (٣) ذكره الزمخشري في الكشاف (٤/ ٧٤٠) عن علي رضي الله عنه، وذكره السيوطي في الدر المنثور (٨/ ٤٨٥ - ٤٨٦) عن بعض الصحابة. (٤) ينظر: أحكام القرآن للجصاص (٥/ ٣٧٢)، التمهيد لابن عبد البر (١٨٥، ٩/ ١٨٢)، المغني لابن قدامة (٢٧٦، ١/ ٢٧٥)، نيل الأوطار للشوكاني (٢٧٨، ٢/ ٢٧٧). (٥) ذكره الزمخشري في الكشاف (٤/ ٧٤٠). (٦) ذكره الزمخشري في الكشاف (٤/ ٧٤٠). (٧) قرأ بها أبو عمرو. وقرأ الباقون" تؤثرون ". تنظر في: البحر المحيط لأبي حيان (٨/ ٤٦٠)، الحجة لابن خالويه (ص: ٣٦٩)، الحجة لأبي زرعة (ص: ٧٥٩)، الدر المصون للسمين الحلبي (٦/ ٥١١)، السبعة لابن مجاهد (ص: ٦٨٠)، الكشاف للزمخشري (٤/ ٧٤١)، النشر لابن الجزري (٢/ ٤٠٠). (٨) ذكرها الزمخشري في الكشاف (٤/ ٧٤١). (٩) رواه ابن أبي شيبة في مصنفه (٧/ ٩٧)، وابن السري في كتاب الزهد (١/ ٣١٨) عن مسروق قال: خرج عمر ذات يوم وعليه حلة قطن، فنظر إليه الناس نظرا شديدا فقال:" لا شيء مما يرى تبقى بشاشته إلا الإله ويودي المال والولد، وما الدنيا في الآخرة إلا كنفجة أرنب ". وكنفجة أرنب أي: كوثبته من -