(٢) رواه الواحدي في أسباب النزول (ص: ١٧٤، ١٧٣) رقم (٣٤٣)، والبيهقي في السنن الكبرى (٨/ ٧٢)، وقال: رويناه من حديث جابر موصولا، وزاد السيوطي نسبته في الدر المنثور (٢/ ١٩) لابن المنذر. (٣) هو عويمر بن عامر بن زيد بن قيس من بني عدي بن كعب بن الخزرج، تأخر إسلامه قليلا، وكان آخر أهل داره إسلاما، وكان فقيها حكيما شهد ما بعد أحد من المشاهد. توفي سنة ٣١ هـ وقيل: ٣٢ هـ. (٤) رواه الطبري في تفسيره (٤/ ٢٠٤). (٥) هو علي بن محمد بن حبيب أبو الحسن الإمام الفاضل الفقيه الشافعي، سمي الماوردي نسبة إلى بيع ماء الورد، وقد اشتهر بها ونسب إليها، وهو صاحب التصانيف الحسان منها التفسير والحاوي في الفقه الشافعي والأحكام السلطانية وغيرها. توفي سنة ٤٠٥ هـ. تنظر ترجمته في: تاريخ بغداد (١٢/ ١٠٢)، طبقات الشافعية للسبكي (٥/ ٢٦٧)، شذرات الذهب لابن العماد الحنبلي (٣/ ٢٨٦). (٦) هو مسروق بن الأجدع بن مالك الهمداني الكوفي أبو عائشة، أحد الأعلام، روى عن أبي بكر ومعاذ وابن مسعود توفي سنة ٦٣ هـ. تنظر ترجمته في: تهذيب التهذيب (١٠/ ١٠٩)، طبقات الحفاظ (ص: ١٤١). (٧) ينظر: النكت والعيون للماوردي (١/ ٤١٦).