(١) سورة الإخلاص، الآية (١) وقرأ الجمهور "أحد" بالتنوين، وقرأ زيد بن علي وأبان بن عثمان وابن أبي إسحاق والحسن وأبو عمرو في رواية عنه "أحد" بحذف التنوين لالتقاء الساكنين. تنظر في: البحر المحيط لأي حيان (٨/ ٥٢٨)، الدر المصون للسمين الحلبي (٦/ ٥٨٨)، السبعة لابن مجاهد (ص: ٧٠١)، الكشاف للزمخشري (٤/ ٨١٨)، معاني القرآن للفراء (١/ ٤٣٢). (٢) سورة يس، الآية (٤٠) وقرأ بها عمارة بن عقيل الخطفي. تنظر في: البحر المحيط لأبي حيان (٧/ ٣٣٨)، تفسير القرطبي (١٥/ ٣٣)، الدر المصون للسمين الحلبي (٥/ ٤٨٦)، الكشاف للزمخشري (٤/ ١٧). (٣) سورة الشعراء، الآية (٢٧). (٤) قال العكبري في كتاب اللباب علل البناء والإعراب (٢/ ٤٨٩): "وأمّا ألف ابن فتثبت في الخطّ في كل موضع إلا إذا كان ابن صفة مفردا واقعا بين علمين أو كنيتين على ما هو شرط فتح ما قبله في النداء فإنّه يكتب بغير ألف فعلى هذا تكتبه بالألف إذا كان مثنّى أو كان خبرا لمبتدأ، وتكتب ابنة تأنيث ابن بالألف في كلّ حال". (٥) قرأ جمهور العشرة "يضاهون"، وقرأ عاصم وحده "يضاهئون" تنظر في: البحر المحيط لأبي حيان (٥/ ٣١)، الحجة لابن خالويه (ص: ١٧٤)، الدر المصون للسمين الحلبي (٣/ ٤٥٨)، السبعة لابن مجاهد (ص: ٣١٤)، الكشاف للزمخشري (٢/ ١٨٥)، النشر لابن الجزري (٢/ ٢٧٩). (٦) هو عدي بن حاتم بن عبد الله بن سعد بن الحشرج بن امرئ القيس بن عدي الطائي ولد الجواد -