(٢) المجلسي: بحار الأنوار (١/ ٣٢). (٣) ابن حجر: تقريب التهذيب، ص (٨٧). (٤) الذهبي: المغني في الضعفاء (١/ ١٣). (٥) كقوله على سبيل المثال: «وأما ما هو كان على خلاف ما أنزل الله فهو قوله: {كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَامُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللهِ} [آل عمران: ١١٠]، فقال أبو عبد الله - عليه السلام - لقارئ هذه الآية: (خير أمة) يقتلون أمير المؤمنين والحسن والحسين بن علي - عليه السلام -؟ فقيل له، وكيف نزلت يابن رسول الله؟ فقال: إنما نزلت (كنتم خير أئمة أخرجت للناس)، ألا ترى مدح الله لهم في آخر الآية {تَامُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللهِ} ...». [انظر: مقدمة تفسير القمي (١/ ١٠) وما بعدها].