(٢) الحديث رواه أبو داود، كتاب الصلاة: ٥٤٧، وحسنه الألباني. (٣) فصلت: ٤٢ (٤) الحديث رواه مسلم، كتاب البر والصلة والآداب: ٢٥٨٦ (٥) روى البخاري بسنده عن جابر بن عبد الله - رضي الله عنه - أنه قال: «كنا في غزاة، فكسع رجل من المهاجرين رجلًا من الأنصار، فقال الأنصاري: يا للأنصار! وقال المهاجري: يا للمهاجرين! فسمع ذاك رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال: ما بال دعوى جاهلية؟ قالوا: يا رسول الله، كسع رجل من المهاجرين رجلًا من الأنصار، فقال: دعوها فإنها منتنة» [البخاري، كتاب تفسير القرآن: ٤٩٠٥]. (٦) الحجرات: ١٣ (٧) حينما حقق مصطفى كمال أتاتورك (١٨٨١ - ١٩٣٨م) انتصاره المشبوه على جيوش اليونان، بدأ يطفو على السطح تدريجيًا، وابتهج العالم الإسلامي وأطلق عليه لقب الغازي ومدحه الشعراء وأشاد به الخطباء، حتى قرنه أحمد شوقي (١٨٦٨ - ١٩٣٢م) بخالد بن الوليد - رضي الله عنه - في أول بيت من قصيدة مشهورة، قال فيها: «الله أكبركم في الفتح من عجب .. يا خالد الترك جدد خالد العرب»!، ثم أفاق من غفلته ورجع عن ذلك وهاجمه بعد سقوط الخلافة. والشائع أن أتاتورك كان من يهود الدونمة المتخفين Crypto-Jews.