(٥٢) سورة الفرقان آية ٦٣. (٥٣) في المهذب ١/ ٢٧: ثمّ يمسك ذكره من مجامع العروق ثم ينتره. (٥٤) في الصحاح (نتر). (٥٥) الفائق ٣/ ٤٠٦ والنهاية ٥/ ١٢ والمذكور عن الصحاح. (٥٦) المهذب ١/ ٢٧ روى عبد الله بن مغفل (ر) أن النَّبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "لا يبولن أحدكم في مستحمة ثمّ يتوضأ، فإن عامة الوسواس منه،" وانظر معالم السنن ١/ ٢٢ والنهاية ١/ ٤٤٥. (٥٧) ثم يتوضأ فيه ليس في ع. (٥٨) في ليس في خ. (٥٩) قال الجوهري: والحميم الماء الحار وقد استحممت إذا اغتسلت به هذا هو الأصل ثم صار كل اغتسال استحاما بأى ماء كان. (٦٠) في الصحاح: الوسوسة: حديث النفس يقال: وسوست إليه نفسه وسوسة ووسواسا بكسر الواو والوسواس بالفتح الإسم مثل الزلزِّال والزَّلزال. (٦١) ع: يترشش. (٦٢) ع: في قول الشعر. (٦٣) في المهذب ١/ ٢٧: روى أن رجلا قال لسلمان (ر): علمكم نبيكم كلّ شيء حتّى الخراءة، فقال: أجل. وانظر تحفة الأحوذى ١/ ٧٩ ومعالم السنن ١/ ١١ والنهاية ٢/ ١٧. (٦٤) ع: فيحققه. (٦٥) ع: للمستفهم عنه. وانظر الجنى الدانى ٣٦٠ والصحاح (أجل). (٦٦) في المهذب ١/ ٢٧ في الاستنجاء بالحجارة: ويأخذ الحجر الثالث فيمره على الصفحتين والمسربة. وفي خ الصفحتان. (٦٧) من ع. (٦٨) ع: مجرى الغائط. (٦٩) يقال: ليس في ع. (٧٠) المسربة ليس في ع. (٧١) أنظر خلق الإنسان للأصمعي ٢١٨ ولثابت ٢٥٣ وللزجاج ٤١، والفائق ٢/ ٣٠٥ والنهاية ٢/ ٣٥٧ وتاج العروس والصحاح والمصباح (سرب). (٧٢) خ: عقبية. وفي المهذب ١/ ٢٨: فإن كان الحجر صغيرا غمز عقبه عليه أو أمسكه بين ابهامى رجليه ومسح ذكره عليه بيساره. (٧٣) ع: يقال غمز إذا أمسك: تحريف.