- فمن إعادة الخافض: قوله تعالَى: {وَعَلَيْهَا وَعَلَى الْفُلْكِ تُحْمَلُونَ}، {قُلِ اللَّهُ يُنَجِّيكُمْ مِنْهَا وَمِنْ كُلِّ كَرْبٍ}.
- ومن العطف بدونه: قراءة حمزة: (واتقوا الله الّذي تسألون به والأرحامِ)، بجر (الأرحام) عطفًا علَى الهاء، وقراءته بتخفيف السّين، وهي أيضًا قراءة ابن عباس وقتادة والأعمش والنّخعي ويحيَى بن وثاب وأبي رزين.
وقيل: الواو للقسم؛ لأنَّ العرب كانت تعظم الأرحام وتقسم بها، وجوابه:{إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا}.