* الضمير المرفوع بأفعل التعجب؛ كـ "ما أحسن زيدًا".
* وبأفعل التفضيل؛ كـ "زيد أفضل من عمرو".
* وبالمصدر الواقع بدلا من فعله كـ "ضربًا زيدًا".
* أَو باسم الفعل غير الماضي كَـ "أَوَّه وصه".
* أَو (خلا، وعدا) إِذا نصبت بهما.
* أَو بـ (لا يكون).
وأما اسم الفعل بمعنَى الماضي نحو (هيهات) .. فيرفع الظاهر؛ نحو: "هيهات العقيقُ".
وقيل: يرفع الضمير، وسيأتي في أسماء الأفعال إِن شاء اللَّه تعالَى.
فالضمير في: (افْعَلْ) تقديرُهُ: أنت.
وفي: (أوَافِقْ) تقديرُهُ: أنا.
وفي: (نَغتَبِطْ) تقديرُهُ: نحن.
وفي: (تَشْكرُ) تقديرُهُ: أنت.
وفي: (ما أحسن) تقديرُهُ: هو، وقس عليه ما بقي.
كما تقول: (قاموا خلا زيدًا)؛ ففي (خلا) ضمير تقديرُهُ: (هو) ونحو ذلك.
فإن قلت: (نغتبط نحن) .. لم يكن فاعلا، بل توكيدًا للفاعل المستتر.
ومتَى كان الأمر لواحد أَو لاثنين أَو لجماعة .. برز الضمير؛ كـ: (افعلي، وافعلا، وافعلوا).
وَكذَا: المضارع في الخطاب لواحدة أَو لاثنين أَو لجماعة؛ كـ: (تفعلين، وتفعلان، وتفعلون)؛ فكل من الياء والألف والواو: فاعل.
وسبق الخلاف في (تفعلين).
والجائز الاستتار: ما يكون:
للغائب أَو للغائبة مرفوعًا بفعل أَو صفة.