حد) أو مجربا- ظنينا في ولاء أو قرابة- إن الله تبارك وتعالى تولى- عنكم الشبهات.
دارقطني (١) : مجلود في حد أو مجرب في- قرابة إن الله- وادرأ عليكم/ ودرأ عنكم
دارقطني (٢) : عدول بينهم- مجلودا في حد أو مجربا في- ظنينا
باقلاني: والمسلمون- مجلودا في حد أو مجربا- ظنينا في ولاء أو نسب- ودرأ بالأيمان والبينات.
ماوردي: والمسلمون- مجلودا في حد أو مجربا- ظنينا في ولاء أو نسب فان الله نهى عن الأيمان ودرأ بالبينات.
ابن حزم (١) عدول كلهم إلا مجلودا في حد.
ابن حزم (٢، ٣) : إلا مجلودا في حد أو ظنينا في ولاء أو قرابة.
بيهقي (٣) وابن القيم جعلاها مادة ٩ ورويا: والمسلمون. (بيهقي: بعض في الشهادة إلا مجلودا في حد- الزور- تولى من العباد السرائر وستر عليهم الحدود إلا بالبينات والأيمان) (ابن القيم: إلا مجربا عليه شهادة زور أو مجلودا في حد أو ظنينا في- تولى من العباد السرائر وستر عليهم الحدود إلا بالبينات والأيمان) .
سرخسي: مجلودا حدا في قذف أو مجربا- ظنينا
ابن مازه: محدودا في حد أو مجربا- ظنينا- وادرأ عنكم بالبينات والأيمان.
كاساني: والمسلمون- محدودا في قذف أو ظنينا في ولاء أو قرابة- أو مجربا عليه.
نويري: إلا مجلودا في حد أو مجربا- ظنينا في ولاء أو نسب فان الله سبحانه عفا عن الأيمان ورد البينات (؟ بالبينات)
ابن فرحون: والمسلمون- مجلودا في حد أو مجربا- الزور أو ظنينا في ولاء أو نسب- البينات والأيمان.
مبرد: والمسلمون: مجلودا في حد أو مجربا- ظنينا في ولاء أو نسب- ودرأ بالبينات والأيمان.
جصاص: المسلمون عدول بعضهم على بعض إلا مجلودا في حد أو مجرب عليه شهادة زور أو ظنينا- فان الله- تولى منكم- بالبينات (وفي رواية: تولى من العباد السرائر وستر عليهم الحدود إلا بالبينات والأيمان) .
ابن حمدون: المسلمون عدول بعضهم على بعض- مجريا عليه شهادة زور- ولاء أو نسب فان الله عزّ وجلّ- ودرأ بالبينات
مادة (١١)
معمر لا يذكر إلا هذه المادة: إياك والضجر والغضب والقلق والتأذي بالناس عند الخصومة.
جاحظ: والقلق والضجر والتأذي- بكفه الله- تزين- خلافه منه هتك الله ستره وأبدى فعله.
(ثم حذف الباقي) .
ابن قتيبة: وإياك والقلق والضجر والتأذي بالخصوم في مواطن- صلحت سريرته فيما بينه وبين الله أصلح الله- تزين للدنيا بغير ما يعلم الله منه شأنه الله. (ثم حذف الباقي) .
بلاذري: وإياك والغضب والقلق والضجر- بالناس عند تنافر الخصوم والتنكر لهم فان ترك الغضب في مواطن الحكم مما يوجب الله به الأجر ويحسن فيه- فمن خلصت نيته لربه كفاه ما بينه- تزين للناس بما يعلم الله أن ليس في قلبه شانه الله تبارك وتعالى فان الله لا يقبل من عبده إلا ما كان خالصا فما ظنك.