ابن عبد ربه: ثم إياك والتنافر بالناس والتنكر للخصوم في الحقوق التي يوجب- من يتخلص بينة- يكفه الله- تزين- خلافه منه هتك الله ستره. (ثم حذف الباقي) .
وكيع فرقها بين مادة ١١ و ١٣، وروى: إياك والغلق والضجر والتأذي- مجالس القضاء- يوجب الله فيها- يحسن فيها الذخر من حسنت نيته وخلصت فيما- كفاه الله- تزين- منه غير ذلك شانه الله- عاجل دنيا وآجل آخرة. (ثم حذف الباقي) .
دارقطني (١) : وإياك والقلق والضجر- من يصلح نيته- تزين
دارقطني (٢) : يحسن به الذكر- يكفه- تزين- غير ذلك شانه الله. (ثم حذف الباقي)
باقلاني: وإياك والغلق والضجر والتأذي بالخصوم والتنكر عند الخصومات فان الحق في مواطن الحق يعظم الله به الأجر ويحسن به- صحت نيته وأقبل على نفسه كفاه الله- ومن تخلق للناس بما يعلم الله أنه ليس من نفسه شانه الله- بثواب الله عزّ وجلّ في
ما وردي: وإياك والقلق والضجر والتأفف بالخصوم فان الحق في مواطن الحق يعظم الله بها الأجر ويحسن بها الذكر (ثم حذف الباقي)
بيهقي (٣) : وإياك والغضب والقلق والضجر والتأذي بالناس عند الخصومة والتنكر فان القضاء في مواطن الحق يوجب الله له الأجر ويحسن به- خلصت نيته في الحق ولو كان على نفسه كفاه الله- تزين لهم بما ليس في قلبه شانه الله فان الله تبارك وتعالى لا يقبل من العباد الا ما كان له خالصا فما ظنك.
ابن مازه: إياك والقلق والدمة (؟) والعجز والتأذي- خلصت نيته في الحق ولو على نفسه- تزين- يعلم الله تعالى أن ليس في قلبه شانه الله به- بثواب الآجل عند الله مع عاجل رزقه.
كاساني: وإياك والغضب والقلق والضجر بالناس للخصوم في مواطن- به الأجر ويحسن به- على نفسه في الحق يكفه الله فيما- شانه الله عزّ وجلّ فانه سبحانه وتعالى لا يقبل من العباد إلا ما كان خالصا فما ظنك بثواب الله سبحانه وتعالى من عاجل.
ابن الجوزي (١) : من خلصت نيته كفاه الله- تزين للناس بغير ما يعلم الله من قلبه شانه الله فما ظنك بثواب عند الله.
ابن الجوزي (٢) : إياك والقلق والضجر والتأذي من الناس والتنكر للخصم في مجالس القضاء التي يوجب الله تعالى فيها- فيه الذخر- حسنت نيته وخلصت فيما- كفاه ما بينه وبين الناس. (ثم ذكر المادة ٦، ثم:) ومن تزين للناس بما يعلم الله غير ذلك منه شانه الله فما ظنك بثواب الله في عاجل دنيا وآجل آخرة. (ثم حذف الباقي) .
نويري، قلقشندي: وإياك والغلق والضجر والقلق والتأفف بالخصوم فان استقرار الحق في مواطن الحق يعظم الله به الأجر ويحسن به الذكر (ثم حذفا الباقي) .
ابن القيم: وإياك والغضب والقلق والضجر والتأذي بالناس والتنكر عند الخصومة (أو:
الخصوم، شك أبو عبيد) - فان القضاء في مواطن الحق مما يوجب الله به الأجر ويحسن به الذكر فمن خلصت نيته في الحق ولو على نفسه كفاه الله ما بينه- تزين بما ليس في نفسه شانه الله فان الله تعالى لا يقبل من العباد إلا ما كان خالصا فما ظنك.
ابن فرحون: وإياك والقلق والزجر والتأذي- من يصلح بينه- يكفه الله- تزين للناس بغير ما يعلم الله منه شانه الله- بثواب الله فيه.
مبرد: وإياك والقلق والضجر والتأذي بالخصوم والتنكر عن (؟ عند) الخصومات فان الحق في