وكل طائفة تفدي عانيها بالمعروف والقسط بين المؤمنين.
(١٠) وبنو النّبيت على ربعتهم يتعاقلون معاقلهم، وكل طائفة تفدي عانيها بالمعروف والقسط بين المؤمنين.
(١١) وبنو الأوس على ربعتهم يتعاقلون معاقلهم الأولى؛ وكل طائفة تفدي عانيها بالمعروف والقسط بين المؤمنين.
(١٢) وأنّ المؤمنين لا يتركون مفرحا بينهم أن يعطوه بالمعروف في فداء أو عقل.
(١٢ ب) وأن لا يحالف مؤمن مولى مؤمن دونه.
(١٣) وأن المؤمنين المتقين [أيديهم] على [كل] من بغى منهم، أو ابتغى دسيعة ظلم، أو إثما، أو عدوانا، أو فسادا بين المؤمنين، وأن أيديهم عليه جميعا، ولو كان ولد أحدهم.
(١٤) ولا يقتل مؤمن مؤمنا في كافر، ولا ينصر كافرا على مؤمن.
(١٥) وأنّ ذمّة الله واحدة يجبر عليهم أدناهم، وأنّ المؤمنين بعضهم موالي بعض دون الناس.
(١٦) وأنه من تبعنا من يهود فإنّ له النصر والأسوة غير مظلومين ولا متناصر عليهم.
(١٧) وأنّ سلم المؤمنين واحدة، لا يسالم مؤمن دون مؤمن في قتال في سبيل الله، إلا على سواء وعدل بينهم.
(١٨) وأنّ كل غازية غزت معنا يعقب بعضها بعضا.
(١٩) وأن المؤمنين يبيء بعضهم عن بعض بما نال دماءهم في سبيل الله.
(٢٠) وأن المؤمنين المتقين على أحسن هدى وأقومه.
(٢٠ ب) وأنه لا يجير مشرك مالا لقريش ولا نفسا، ولا يحول دونه على مؤمن.
(٢١) وأنه من اعتبط مؤمنا قتلا عن بيّنة فإنه قود به، إلا أن