للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

(كذا) عمران بطور سينان (كذا) . وأعيذه من كل عين ناظرة، وكل أذن سامعة، وألسن ناطقة، وأيد باشطة (؟ باطشة) ، وقلوب واعية في صدور خاوية (؟) ، وأنفس كافرة، وممن كل (؟ ومن كل من) يعمل عمل السوء، ومن سوء شرّ التوابع والسحرة، ومن في الجبال والأرض والخراب والعمران وساكن الآجام وساكن البحار وساكن صيق (؟) الظّلم. وأعيذه من شرّ الشياطين وجنودهم ومن شرّ كل غول وغولة، وساحر وساحرة، وساكن وساكنة، وتابع وتابعة، ومن شرّهم وشر آبائهم وأمهاتهم وأبنائهم وبناتهم و [أ] خوالهم وعمّاتهم وخالاتهم وقرائبهم، ومن شرّ الموارد والمحرة (؟) والطيارات، ومن شرّ ساكن الجبال والتراب والعمران والرياض والخراب، ومن شرّ من في البر والبحر والجبال، ومن يسكن في الظلمات، ومن شرّ من يسكن في العيون ومن يمشي في الأسواق، ويكون مع الدوابّ والمواشي والوحوش ويسترق السمع، ومن إذا قيل لا إله إلا الله يذوب كما يذوب الرصاص والحديد على النار، ومن شرّ ما يكون في الأرحام والآجام والألحام، ومن شرّ ما يوسوس في صدور الناس من الجنّة والناس. وأعيذه من الخطر والنظر والكبر.

هياشر، هيا، مهلا. الله هو أجلّ وأعزّ وأقدر من الجنّة والناس. وأعيذه من كل عين باغية (؟) ، وأذن سامعة، ومن شرّ الداخل والخارج، ومن شرّ عفاريت الجنّ والإنس، ومن شرّ كل ذي شرّ، ومن شرّ كل غاد ورائح، ومن شرّ ساكن الرياح من عجميّ وفصيح، ونائم ويقظان. وأعيذه من شر من تنظر إليه الأبصار، وتضمّ إليه القلوب، ومن شرّ ساكن الأرض وساكن الزوايا، ومن شرّ من يصنع الخطيئة ويولع بها، ومن شرّ ما تنظر إليه الأبصار. وأعيذه من شرّ إبليس وجنوده، ومن شرّ الشياطين.

<<  <   >  >>