للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

القرآن: «وهو يجير ولا يجار عليها» .

(حزن) «في ... حزن أو سهل» (١٧١) : الحزن هو المكان الغليظ الخشن.

(حسب) «حسبة» (٣٠٢/ ألف، ٣٠٩/ ألف، ٣٠٩) : الحسبة الأجر والثواب.

(حشا) «لنجران وحاشيتها جوار الله» (٩٤) ؛ «آذربيجان سهلها وجبلها وحواشيها» (٣٩٣) ؛ «أهل قومس ومن حشوا» (٣٣٦) : حاشية كل شيء جانبه وطرفه، والجمع حواش.

وحشى وتحشّى في بني فلان إذا اضطمّوا عليه وآووه.

(حشد) «لا تحشدون ولا تحشرون» (٣٤) : حشد القوم جمعهم.

والمراد جمعهم وإكراههم على الخروج في الغزو. ولا يحشرون أي لا يندبون إلى المغازي ولا تضرب عليهم البعوث.

(حشر) «لا يحشرون» (٣٤، ٤٨، ٨٤، ٩٠، ٩٤، ٩٨، ١٢٢، ١٨١، ١٨٩) : انظر تحت «حشد» .

(حص) «حص ... شعرة» (حاشية ٦) : أي أسقط أو قلع.

(حصر) «إنكم غير خائفين من قبلي ولا محصرين» (١٧٢) : حصره وأحصره حبسه عن السفر أو عن حاجة يريدها.

(حضر) «حاضرها وسراياها» (٧٢) ؛ «لأهل باديتهم ما لأهل حاضرتهم» (١٦٥) ؛ «لخثعم من حاضر ببيشة» (١٨٦) ؛ «إن له ماله وماءه وما عليه حاضره وباديه» (١٩٧) : الحضر خلاف البدو، والحضارة هي التوطّن والإقامة ببلدة.

فالحاضر والحاضرة هم قطّان البلاد. (انظر أيضا «قرار» «وهجرة» ) . وفي القرآن: الْقَرْيَةِ الَّتِي كانَتْ حاضِرَةَ الْبَحْرِ.

«شهد الله ومن حضر من المسلمين» (١٩٠، ١٩١) :

<<  <   >  >>