للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

دويّ النحل صوتها.

(دهقان) «أتاه الدهاقين» (٣٢٥/ ألف) : الدهقان كلمة فارسية، «ده» القرية، «قان» الرئيس. فهو رئيس القرية.

(دهم) «بينهم النصر على من دهم يثرب» (١) ؛ «لهم النصر على من دهمهم بظلم» (١٦٥) : أرادهم بدهم إذا فاجأهم بغائلة من أمر عظيم. ودهمونا جاءونا مفاجئين.

(دين) «عليهم نصرة إلا من حارب في الدين» (١، ١٥٩، ١٦١) : أي يمدّونه في الحروب الدفاعية فقط.

«ديّان العرب» (١٢٦) : الدين القهر والغلبة والملك والحكم. فالديّان هو المالك. ويجوز أن يراد به شارع الدين.

(ذبح) «ذبيحة» (٦٠/ ألف، ٦٦/ ألف) : ذبح حيوانا قتله للأكل. وله شرائط في الشرائع.

(ذرب) «إليك أشكو ذربة من الذرب» (١٢٦) : الذربة هي امرأة حديدة طويلة اللسان.

(ذرو) «أطعمه ثلاث مائة فرق ... زبيب وذرة» (١١٢) : الذرة حبّ معروف مدور أبيض وأصفر يؤكل طريّا، ويعمل من دقيق يابسه خبز (والكلمة معتلة اللام فحذف آخرها وعوّض بالتاء) . وفي الخراج ليحيى بن آدم، رقم ٥٣٥: «قال معاذ باليمن: إيتوني بعرض ثياب آخذه منكم مكان الذرة والشعير، فإنه أهون عليكم وخير للمهاجرين بالمدينة» .

«ينمي إلى ذروة عبد المطلب» (١٢٦) : الذروة العلو.

(ذكر) «أما الذكر فلا رخصة فيه» (٣١٦) : المراد بالذكر ههنا الصلاة. وفي القرآن الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِياماً وَقُعُوداً وَعَلى جُنُوبِهِمْ.

(ذم) «إن ذمّة الله واحدة» (١، وغيرها) : الذمّة العهد والكفالة والحرمة.

<<  <   >  >>