للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

الفارسية شلوار.

(سعى) «لهم سعاية نصر» (٤٨) ؛ «إنّ وائلا يستسعى» (١٣٢) ؛ «إني بعثتك ساعيا» (٢٣٢) : السعاية هي الصدقة والزكاة، والعامل عليها «ساع» و «مصدّق» ، ويستسعى أي يستعمل على جباية الصدقات.

(سقى) «إنّ لهم ... سواقيهم» (١٣١) ؛ «والسقي الرواء» (١٩٢) : الساقية من سواقي الزرع هو نهر صغير. وزرع سقي هو ما يسقى بالماء ولا يعيش بالأعذاء أي مياه المطر.

«السقاية» (٢٨٧/ ب) : المراد تولّي سقاية الحاجّ، وكانوا يأخذون عليها أجرا في الجاهلية في بعض الأنحاء، وفي القرآن: أَجَعَلْتُمْ سِقايَةَ الْحاجِّ وَعِمارَةَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ كَمَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ.

(سلت) «السلت» (١٠٤/ ألف) : نوع من جنس الحنطة والشعير.

(سل) «لا إسلال ولا إغلال» (١١) ؛ «لا يغلّوا ولا يسلّوا» (٣٣٤) : أسلّ إذا أعان غيره عليه.

«لا تسلّون لنا إلى عدوّ ولا تغلّون» (٣٣٨) : أسلّ إليه أي انطلق إليه في استخفاء وخذل حليفه.

«تسلّل القطا» (*/ د) : الذهاب في استخفاء مثل هذا الطائر.

(سلم) «لهم ما أسلموا عليه» (١٥٣، وغيرها) : أسلم على شيء أي الشيء الذي كان في قبضته وقت إسلامه.

«من أقام الصلاة كان مؤمنا، ومن آتى الزكاة كان مسلما (٩١) ؛ «بين المؤمنين والمسلمين (١) : المؤمن من آمن بالله إقرارا باللسان وتصديقا بالقلب. والمسلم من انقاد للحكومة الإسلامية وأطاع أوامر النبي صلى الله عليه وسلم، وقد ورد في القرآن: قالَتِ الْأَعْرابُ آمَنَّا قُلْ لَمْ تُؤْمِنُوا

<<  <   >  >>