للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

يعني بالتوحيد - إليه يرحمه، أو يغفر له، فأبشروا، وذلك بعد وفاته بأيام» (١).

فَرَحِمَ اللهُ الإمامَ الخَطِيبَ، وجَزاه خَيرًا عَمَّا بَذَل وقَدَّم لأمَّتِه مِنْ عُلوم نافِعة، وعَلى صَبره على الإيْذَاء، والتَّغْرِيب في سبيل الله تعالى.

وأسألُه سبحانه أن يَجْمَعَني به ونَبِيِّنا محمدٍ في مَقْعَدِ صَدْقٍ عِند مَلِيكٍ مُقْتَدِر.


(١) «سير أعلام النبلاء» (١٨/ ٢٨٨).

<<  <  ج: ص:  >  >>