* ولابد لها من رابط يربطها بالمنعوت , كما هي كذلك إذا وقعت خبرًا؛ لكن الرابط في الخبر لا يجب كونه ضميرًا، بخلاف النعت، فتقول:(هذا وجل أبوه كريم)، و (رأيت رجالًا فعلهم حسن)، و (مررت برجل يقرأ ورجال يقرؤون).
ولو قيل:(استطعامهم) .. لزم خلو الصفة من الضمير العائد على الموصوف.
* وقد تحذف للعلم به: قال تعالى: {وَاتَّقُوا يَوْمًا لَا تَجْزِي نَفْسٌ عَنْ نَفْسٍ شَيْئًا}؛ أي: فيه.
(١) ونعتوا: فعل وفاعل. بجملة: جار ومجرور متعلق بنعتوا. منكرا: مفعول به لنعتوا. فأعطيت: أعطي: فعل ماض مبني للمجهول، والتاء تاء التأنيث ونائب الفاعل ضمير مستتر فيه جوازًا تقديره هي يعود إلى جملة، وهو المفعول الأول. ما: اسم موصول: مفعول ثان لأعطيت. أعطيته: فعل ماض مبني للمجهول، وفيه ضمير مستتر يعود إلى جملة، وهو نائب فاعل أعطي، وهو المفعول الأول، والهاء مفعول ثاني، والجملة لا محل لها من الإعراب صلة الموصول. خبرًا: حال من نائب الفاعل.