والبعل من النخل ما شرب بعروقه من غير سقي ولا ماء سماء.
(بغى)«وإنّ المؤمنين المتقين أيديهم على كل من بغى أو ابتغى دسيعة ظلم»(١) ؛ «ولا تؤون لنا بغية»(٣٣٨) : بغى الشيء خيرا كان أو شرا وابتغاه: طلبه.
(بقر)«الباقورة»(١١٠/ ج) : جماعة البقر. انظر أيضا (حاشية ١٨٥)
(بل)«ما بلّ بحر صوفة»(١٥٩، ١٦١، ١٦٢، ١٧١) : بلّه ندّاه. ومن قولهم ما بلّ بحر صوفة أي إلى الأبد. انظر «صوفة» .
(بلغ)«من سبّ مسلما بلغ منه»(٣٣٣) ؛ «بلغ جهده»(٣٣٧) :
أي لا يقصر فيه بل يبالغ.
(بند)«إخراج الصلبان ... بلا رايات ولا بنود»(٣٥٤) : البند العلم الكبير. هو معرّب فارسي.
(بوء)«إن المؤمنين يبيء بعضهم عن بعض بما نال دماءهم»(١) : أبأت القاتل بالقتيل إذا قتلته به.
(بور)«أرض البور»(١١١، ١٩٠) : التي لم تزرع.
(بيت)«وغدوة الغنم من وراءها مبيتة»(١٩٣، ١٩٥، ١٩٦) :
انظر «غدو»
(بيض)«أرضا مواتا بيضاء»(١٠١، ١٨٨) : أرض بيضاء ملساء لا نبات فيها، كأنّ النبات يسوّدها وهي التي لم توطأ. وقال أبو يوسف في كتاب الخراج في فصل إجارة الأرض البيضاء وذات النخل: إن الأرض البيضاء مخالفة للنخل والشجر.
«بيضاء»(٣٤، ٧١، ٩٤) : الفضّة انظر «سمر»«بيضتين»(١١٠/ ج) : خصيتين.
(بيع)«ذمّة محمد ... على بيعهم»(٩٨) : البيعة الكنيسة،