عطف على شيء وأحبّه. وفي الأصل عطف الناقة على ولدها.
«عليهم في الهمولة الراعبة البساط الظؤار»(١٩٢) :
الظؤار جمع ظئر وهي الناقة التي ترضع وقد تركت مع ولدها.
(ظلم)«لا يظلمون شيئا»(٢٠) : لا يظلم أي لا ينقص من حقه شيء. وفي القرآن: وَلَمْ تَظْلِمْ مِنْهُ شَيْئاً.
(ظن)«والمسلمون عدول في الشهادة إلا ... ظنينا في ولاء أو قرابة»(٣٢٧) : الظنين المتّهم.
(ظهر)«ظاهر المؤمنين على المشركين»(١٠٩) ؛ «أحلافهم ومن ظاهرهم»(١٩٢) : ظاهر أعان.
(عبا)«أفرض على كل رجل ... أربعة دراهم وعباءة»(٦٣) :
العباءة الكساء من صوف بلا كمّين أو بهما، مفتوح من قدّام يلبس فوق الثياب. (المحيط) .
«فقدّر الناس وعبّاهم»(٣٠٧) : التعبية هي أن يجعل رجل مع قوم، والآخر مع آخرين في صفوف لغرض الحرب.
(عبط)«من اعتبط مؤمنا قتلا»(١، ١١٠/ ج) : اعتبطه إذا قتله بلا جناية كانت منه ولا جريرة توجب القتل.
(عبهل)«إلى الأقيال العباهلة»(١٣٣) : العبهلة كل شيء أهملته فكان مهملا، لا يمنع مما يريد ولا يضرب على يديه، فالعباهلة هم الأمراء المستقلون ذوو سلطان قاهر. وقال أبو عبيد: العباهلة هم الذين أقرّوا على ملكهم لا يزالون عنه.
(عتب)«إن لهم ... وادي الرحمن من عاتبها»(٨٦ في رواية) :
عتبة الوادي جانبها الأقصى الذي يلي الجبل.
(عتد)«في كل أربعين من الغنم عتود»(١٨٨) : العتود من أولاد الماعز ما رعى وقوي وأتى عليه حول.