(عشر)«لا يحشرون ولا يعشّرون»(٤٨، ٨٤، ٩٠، ٩٤، ٩٨، ١٢٢، ١٨١، ١٨٩) : لا يعشّر أي لا يؤخذ منه العشر.
«عشّر الناس»(٣٠٧) : أي جعل على كل عشرة أميرا، أو قسّمهم عشرا عشرا.
(عضه)«واديهم حرام محرّم لله كله عضاهه وصيده»(١٨١، ١٨٢) : العضاه شجر أم غيلان وكل شجر عظيم له شوك (النهاية) .
(عضد)«إنّ عضاه وجّ وشجرة وصيده لا يعضد»(١٨٢، ٩١) : لا يعضد لا يقطع.
(عطف)«أهديتك ... عطافا»(٢٤) : العطاف الرداء وذلك لوقوعه على عطفي الرجل وهما ناحيتا عنقه.
(عفر)«رمل أعفر»(٣٦٤) : أعفر أي أبيض: وأعفر إذا صار لونه كالعفر وهو ظاهر التراب.
(عفو)«ترعون عفاءها»(١١٣) : عفو البلاد وعفاؤها ما لا أثر لأحد فيها بملك.
(عقب)«كل غازية معنا يعقب بعضها بعضا»(١) : يعقب أي يتناوب وهو أن يكون الغزو بينهم نوبا، فإذا خرجت طائفة ثم عادت لم تكلف أن تعود ثانية حتى تعقبها أخرى غيرها.
«الأسقف والعاقب وسراة أهل نجران ... أتوني»(١٠٣) : السيّد والعاقب من رؤساء الدين عند النصارى، فالعاقب من يخلف السيّد بعده. (السيد هو الأسقف.
والعاقب هو.Vicaire (
«ما اعتملوا من ذلك فهو لهم ... عقبة لهم مكان أرضهم» (١٠٠) ؛ «أرضهم التي تصدّق عليهم عمر عقبى مكان أرضهم»(١٠٣) ؛ «إني أعطيته مائة من الإبل عقبة من