في غريب الحديث عند تفسير هذا المكتوب. «عامر أو غامر» . (٣٢٥/ ألف) : العامرة من الأرض المزروعة.
(عمل) «ما اعتملوا من ذلك فهو لهم» (١٠٠) : اعتمل الرجل عمل بنفسه؛ والمراد به ههنا الزراعة وعمارة الأرض. «معتملا يعتمله» (١٦٤/ ألف) : نفس المعنى.
(عنو) «وهم يفدون عانيهم» (١) : العاني الأسير.
(عور) «في كل خمس، شاة غير ذات عوار» (١٩٢، ١١٠/ ج) : العوار: العيب.
«ولا يدلّوهم على عورات المسلمين» (٢٩١) : العورة في الثغور وفي الحرب خلل يتخوّف منه القتل. والعورة كل مكمن للستر.
(عوم) «علّموا غلمانكم العوم» (٣٥٦/ ج) : العوم السباحة في الماء.
(عون) «من قرىء عليه كتابي هذا فلم يطع فليس له من الله معون» (٢٣٤) : المعون والمعونة النصرة.
(عهد) «معاهد» (٢٨٥، ٢٩١، ٣٤١، ٣٦٩، مادة ٦) : المعاهد هو الذمي الذي أو كل غير مسلم من الرعية في دولة الإسلام.
(عهر) «للعاهر الحجر» (٢٨٧ ب) : أي الزاني يرجم.
(عيب) «إنّ بيننا عيبة مكفوفة» (١١) : عيبة الرجل موضع سرّه، والمراد به ههنا الصدور. يقول: إن صدورنا معقودة على الوفاء لا يدخلها غل ولا غدر.
(عير) «كانت العير فيها خمر» (٣، حاشية ٦) : العير القافلة أو كل ما امتير عليه إبلا كانت أو حميرا أو بغالا. وفي القرآن:
وَالْعِيرَ الَّتِي أَقْبَلْنا فِيها.
(عيص) «وسط عيص ذي أشب» (١٢٦) : العيص الشجر الكثير الملتفّ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute