(٢) تكملة من البداية والنهاية. (٣) البيتان لعمرو بن الحارث بن مضاض الجرهمى، يتشوف مكة لما أجلتهم عنها خزاعة، وهما له فى: أنساب الأشراف ٩،١/ ٨، تاريخ الطبرى ٢/ ٢٨٥، وجاء اسمه فيه عامر بن الحارث، وهو خطأ، صوابه فى صفحة ٢٨٤ السابقة، حيث تقدمت أبيات من القصيدة منسوبة لعمرو بن الحارث- سيرة ابن هشام ١١٥،١/ ١١٤، اللسان (ح ج ن) ١٣/ ١٠٩، معجم البلدان ٤/ ٦٢٣،٢/ ٢١٥، ونسبه ياقوت فى الأول لمضاض بن عمرو الجرهمى. والحجون: جبل بأعلى مكة، عنده مدافن أهلها. معجم البلدان ٢/ ٢١٥. (٤) فى أنساب الأشراف، وسيرة ابن هشام: «كنا أهلها فأزالنا». (٥) البداية والنهاية ١٠/ ١٩٧. (٦) فى س، والبداية والنهاية: «صئول»، والمثبت فى: ط، ن.