(٢) وضع عليها علامة في الأصل، وكتب في الهامش (الرابعة) وفوقها الرمز (ض) يعني نسخة الضياء المقدسي، وكلاهما صحيح، إذ يجوز التذكير والتأنيث. (٣) سنده حسن، وقوله: (يربي كلبه ويقتل ولده) أراد أن هذه من صفات الجاهلية. وانظر تخريجه في القطوف رقم (٢). (٤) في (ع/ب) عليها. والمراد الكثبة، وكتب في هامش (ت) فتفاجّ يعني الناقة إذا فرجت بين رجليها للحالب، والفج: الطريق الواسع، وجمعه: فجاج. * ك ٢/ب. (٥) في (ع/ب) ترويها. والمراد الناقة تروي الكثبة بحليبها. (٦) قال في الصحاح (٢/ ٣٧٧): كثبت الشيء أكثبه كثبا: إذا جمعته والجمع: الكثبان وهي تلال الرمل، وانظر (النهاية ٤/ ١٥١). (٧) ت: فيه ضعف عباد بن منصور، وعنعنته، وتغيّر بأخرة، لكن يحتمل منه مثل هذا، وأخرجه أبو نعيم بسند حسن (الحلية ٢/ ٣٠٦) وهو في القطوف برقم (٣/ ٤). (٨) كتب عقبه في (ت) عليه علامة صح (الكثير اللبن).
قلت: لعل قوله: " الأبان " جمع بالنظر لى أكثر من ناقة، ومن نظر إلى المفرد أفرد فقال: " اللبن". * ك ٢/ب.