(٢) رجاله ثقات، وأخرجه البخاري حديث (٣٥١٣) ومسلم حديث (٢٥١٨) وانظر: (اللؤلؤ والمرجان فيما اتفق عليه الشيخان حديث ١٦٣٦). (٣) فيه سماك بن حرب حديثه عن عكرمة خاصة فيه اضطراب، وله شواهد يصح بها، والمراد بالحلف المؤاخاة، وقد كانوا في الجاهلية يفعلون ذلك عصبية، فأبطله الإسلام إلا ما كان لنصرة المظلوم، وهذا هو المقصود من قول أنس - رضي الله عنه -: " قد حالف النبي - صلى الله عليه وسلم - بين قريش والأنصار في داري "البخاري حديث (٢٢٩٤) ومسلم حديث (٢٥٢٩) وانظر: (اللؤلؤ والمرجان فيما اتفق عليه الشيخان حديث ١٦٤٤). (٤) رجاله ثقات، وأخرجه البخاري حديث (٦٧٦٢) ومسلم حديث (١٠٥٩) وهذا طرف منه، وانظر: (اللؤلؤ والمرجان فيما اتفق عليه الشيخان حديث ٦٣٣). * ك ٢٦٤ أ.