(٢) فيه إبراهيم بن مسلم الهجري ضعيف، وأخرجه البخاري حديث (٣٢٦٥) ومسلم حديث (٢٨٤٣) وانظر: (اللؤلؤ والمرجان فيما اتفق عليه الشيخان حديث ١٨٠٨). * ت ٢٩٩/أ. (٣) وهو أبو طالب، وفيه محمد بن عجلان، صدوق اختلط عليه أحاديث أبي هريرة، يشهد له حديث ابن عباس - رضي الله عنه -، أخرجه مسلم حديث (٢١٢) وفيه أبو طالب، ونحوه من حديث النعمان بن بشير - رضي الله عنه -، عند الشيخين: البخاري حديث (٦٥٦١) ومسلم حديث (٢١٣) وانظر: (اللؤلؤ والمرجان فيما اتفق عليه الشيخان حديث ١٢٧) والمراد أبو طالب فهو أهون أهل النار عذابا. (٤) من الآية (٣٠) من سورة " ق " وه قول جهنم حكاه تعالى. (٥) تنقبض. (٦) آمنا بالله وبأسمائه وصفاته على مراده، من غير تكييف، ولا تأويل، ولا تمثيل، فإنه تعالى: {لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ} الشورى: ١١. (٧) رجاله ثقات، وأخرجه البخاري حديث (٤٨٤٩) ومسلم حديث (٢٨٤٦) أطول وفيه طرف منه، وانظر: (اللؤلؤ والمرجان فيما اتفق عليه الشيخان حديث ١٨٠٩). * ت ٢٤٤/أ.