(٢) الطبراني في المعجم الكبير، ١١/ ١٩٩،برقم ١١٤٨٥،وابن حبان، برقم ٨٨٥، والطبراني في الأوسط، برقم ١٣٢،مجمع البحرين، والضياء في المختارة، ٦٣/ ١٠/١٢، وأبو داود الطيالسي، برقم ٣٩٣، والدارقطني، ١/ ٢٨٤،والبيهقي،٤/ ٢٣٨، وقال حمدي عبد المجيد السلفي في تحقيقه للمعجم الكبير، ١١/ ١٩٩: ((وهو صحيح وله شواهد))، واستدل به الألباني في صفة الصلاة، وخرّجه. (٣) ذكره الهيثمي في مجمع الزوائد، ٢/ ١٠٥، وعزاه للطبراني في الكبير مرفوعاً، وموقوفاً على أبي الدرداء، قال الهيثمي: ((والموقوف صحيح، والمرفوع في رجاله من لم أجد من ترجمه))، وصححه الألباني في صحيح الجامع، ٣/ ٦٥، برقم ٣٠٣٤، وقال في حاشية صحيح الجامع: ((وهو في حكم المرفوع، لا سيما وله شاهد مرفوع من حديث ابن عباس مخرج في صفة الصلاة)). (٤) الترمذي، كتاب الصوم، باب ما جاء في تعجيل الإفطار، برقم ٧٠٠، وقال: ((حديث حسن غريب))، وأحمد، ١٤/ ٩٨، برقم ٨٣٦٠، قال شيخنا ابن باز رحمه الله في حاشيته على بلوغ المرام، ص ٤٠٥،برقم ٦٢٩: ((وسنده عندهما حسن، وهو عندهما من رواية الأوزاعي، عن قرّة بن عبد الرحمن عن الزهري، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة، وكلهم أئمة ثقات سوى قرّة فهو صدوق، لكن له مناكير كما في التقريب)) [برقم ٥٥٧٦] والحديث ضعفه الألباني في ضعيف سنن الترمذي، برقم ٧٠٠، ومحققو المسند، برقم ٨٣٦٠، من أجل قرة، وقد مرّ آنفاً: تحسين شيخنا ابن باز رحمه الله.